من أقوالي
منشور في عدة مواقع عربية
سعد عطية الساعدي
( التواضع سمو لا يناله المتكبرون )
(البيئة الحاضنة كالنهر فما يطفو عليه هو بيان لصلاحيته من عدمها وكذلك المجتمعات )
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
من أقوالي
منشور في عدة مواقع عربية
سعد عطية الساعدي
( التواضع سمو لا يناله المتكبرون )
(البيئة الحاضنة كالنهر فما يطفو عليه هو بيان لصلاحيته من عدمها وكذلك المجتمعات )
إنَّ التَواضع سمة أهل العلم والفهم، أودعها اللهُ في نُفوس الأنبياءِ، وَوَرثَها العُقلاء والنُبلاء،
وَأمَا الخُيلاءِ والكبرياء مَا همَا إلا سِقام وخيَم، دبَّ بينَ الناس كالنارٍ في الهَشم،
وَما إن بثَّ سُمومهُ في المُجتمعِ إلا وقَد تَصدّعت بُنيانُه، وتهَشّمت أركَانه، وتَشقّقت عمدَانه
قال تعالى : "إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ"
وَما تكبّر أحَد إلا لنقصٍ أو عيبٍ فِي نفسه، فالكبر يسلب الفَضيلَة ويكسب الرذيلَة، ونَصيبُ المُغفّل.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.