من أقوالي
منشور في عدة مواقع عربية
سعد عطية الساعدي
( التواضع سمو لا يناله المتكبرون )
(البيئة الحاضنة كالنهر فما يطفو عليه هو بيان لصلاحيته من عدمها وكذلك المجتمعات )
لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
من أقوالي
منشور في عدة مواقع عربية
سعد عطية الساعدي
( التواضع سمو لا يناله المتكبرون )
(البيئة الحاضنة كالنهر فما يطفو عليه هو بيان لصلاحيته من عدمها وكذلك المجتمعات )
إنَّ التَواضع سمة أهل العلم والفهم، أودعها اللهُ في نُفوس الأنبياءِ، وَوَرثَها العُقلاء والنُبلاء،
وَأمَا الخُيلاءِ والكبرياء مَا همَا إلا سِقام وخيَم، دبَّ بينَ الناس كالنارٍ في الهَشم،
وَما إن بثَّ سُمومهُ في المُجتمعِ إلا وقَد تَصدّعت بُنيانُه، وتهَشّمت أركَانه، وتَشقّقت عمدَانه
قال تعالى : "إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ"
وَما تكبّر أحَد إلا لنقصٍ أو عيبٍ فِي نفسه، فالكبر يسلب الفَضيلَة ويكسب الرذيلَة، ونَصيبُ المُغفّل.
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.