نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
خاطرة تفوق الوصف .. وكاتبة ذكية جداً ..
الشاهد أنها رشقت الرجل والمراءة بسهم واحد، وبتالي لم تعد تعرف من منهما
المتهم، قد يكون الرجل بكثرة أوامره وثقل ظله، وربما تكون المراءة بضيق صدرها وعدم تحملها !!.
الله أكبر على كذا ابداع ..
الفاضلة نادية تحية إعجاب وتقدير
ونتمنى منك المزيد...
ملتقى رابطة الواحة الثقافية
من توابع الكورونا..
عنوان رشيق يحمل بعاد هذا الابتلاء الذي حلّ في كل بقاع الأرض، وقد انقلبت معه كل الموازين، حتى تغربلت النفوس وظهرت معادن الخلق على حقيقتها، وأخذ يصفق الصبر وهو يتفلت من نفوس الخلق..
فهل نعتبر هذا الابتلاء الكوروني، محنة يثاب عليها من يتحمله، أم هو جرعة سياسية مدسوسة ومدروسة لتحقيق أهداف كبيرة لربح عظيم للدول الكبرى في كل الأصعدة، وكل مجالاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وفرض عقوبات على تراه قد تعدى حدوده عليهم؟!!
وهل نالت الكورونا من العلاقات الاجتماعية المصغرة والواسعة لتكون بؤرة فساد وضرب لأساسيات العلاقات الإنسانية؟؟!
وهل لدى الشعوب تأهيل وتدريب لكيفية التعايش في ظلها، وحسن تدبير في معايشتها بأقل الخسائر؟؟!
والأهم من ذلك كله، هل استشعر الإنسان بعظمة هذه المحنة وعمل على التقرب من الله كي يزيل عنا الله أثرها، لأن الابتلاءات كثيراً ما تكون عقاباً على المعاصي والذنوب والفساد الذي انتشر بكثرة على وجه الأرض؟!
الراقية العذبة الديبة
أ.ناديةالجابي
شكراً لقلمك الذي أثار وضع الخلق في عصر الكرونا وما لحقنا من أثرها وآثارها في شتى ميادين الحياة..
رعاك الله وحفظك وأبعد عنا شر الابتلاء والأمراض والمحن
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
تحية مزينة بباقة من الفل والياسمين سمر
عطرتي نصي بتواجدك ـ وأهلا بك في واحتك
تحياتي.