-ماذا أنت فاعلٌ اليوم يا سْتِيف؟
-سأرافق أبي لمركز الفضاء لنَبحث عن أطباق طائرة. و ماذا عنك يا أحمد؟
-سأُرافق أبي لعمله أيضاً لِنَبحث عمّا يملأ أطباقنا الخاوية.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
-ماذا أنت فاعلٌ اليوم يا سْتِيف؟
-سأرافق أبي لمركز الفضاء لنَبحث عن أطباق طائرة. و ماذا عنك يا أحمد؟
-سأُرافق أبي لعمله أيضاً لِنَبحث عمّا يملأ أطباقنا الخاوية.
نص موفق معبر ويالها من مفارقة.. أحسنت ,,خالص الشكر
مفارقة جميلة واقتناص ذكي ..
بوركت اديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وما بين الأطباق الطائرة والأطباق الخاوية
هو ما بين الغرب والشرق من مفارقات واختلاف.
ومضة تختصر وصف حال الأمة بذكاء عميق رائع.
دام ألقك.
وكل يبكي على ليلاه ..
فمن يبحث عن أطباق طائرة ليثبت أحقيقة هى أم خيال
ومن يبحث عن طريقة لملأ الأطباق الخاوية لأنقاذ الناس من مجاعات
تعرضوا لها جراء الحروب.
ومضة جميلة بحرفها، ومفارقتها، وعمقها.
دام ألقك.