سألها ماذا دهاكِ؟
اليوم عيد ميلادكِ و أتيتكِ بهدية ثمينة ؛ فلماذا التّحديق ؟!
قالت : انظر خلفك ؛ و أخبرني عن السّبب.
توارى دمعه و على عينيه أشرعة من الذّهول .
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
سألها ماذا دهاكِ؟
اليوم عيد ميلادكِ و أتيتكِ بهدية ثمينة ؛ فلماذا التّحديق ؟!
قالت : انظر خلفك ؛ و أخبرني عن السّبب.
توارى دمعه و على عينيه أشرعة من الذّهول .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
قصة ذكيّة جميلة , وقد تحتاج مني تفكيرًا آخر لأفهم أكثر , بورك الإبداع , تسلمي أستاذة سحر أحمد سمير
نص جميل عميق راق لي وذكرني
وفي وسط موجة غضب
رمالي نجمة وطوق
وبكل رقة وأدب
وبشوق ما بعده شوق
قال لي انهارده ايه
قلت النهارده السبت
من خجلي دبت وتبت
مالقيتش عندي رد
ميعادنا كان الحد
في الركن البعيد الهادي
وفي نفس المكان في النادي
دمت جميلا
لماذا الذهول ؟؟ هل أخطأ في تاريخ ميلادها
ومضة جميلة ولكنها غامضة جدا
ياليته أخبرنا عن السبب.
تحياتي.
بوركتم جميعا ؛ أسعدني مروركم الراقي
أ. عماد هلالي ..
أ. علي عطية ..
أ.أسيل أحمد..
لا حرمنا بهاء تواجدكم ؛ تحيّتي واحترامي
معبرة ومختصرة وحاملة للرسالة..ألف شكر أديبتنا الراقية