سألها ماذا دهاكِ؟
اليوم عيد ميلادكِ و أتيتكِ بهدية ثمينة ؛ فلماذا التّحديق ؟!
قالت : انظر خلفك ؛ و أخبرني عن السّبب.
توارى دمعه و على عينيه أشرعة من الذّهول .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
سألها ماذا دهاكِ؟
اليوم عيد ميلادكِ و أتيتكِ بهدية ثمينة ؛ فلماذا التّحديق ؟!
قالت : انظر خلفك ؛ و أخبرني عن السّبب.
توارى دمعه و على عينيه أشرعة من الذّهول .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
قصة ذكيّة جميلة , وقد تحتاج مني تفكيرًا آخر لأفهم أكثر , بورك الإبداع , تسلمي أستاذة سحر أحمد سمير
نص جميل عميق راق لي وذكرني
وفي وسط موجة غضب
رمالي نجمة وطوق
وبكل رقة وأدب
وبشوق ما بعده شوق
قال لي انهارده ايه
قلت النهارده السبت
من خجلي دبت وتبت
مالقيتش عندي رد
ميعادنا كان الحد
في الركن البعيد الهادي
وفي نفس المكان في النادي
دمت جميلا
لماذا الذهول ؟؟ هل أخطأ في تاريخ ميلادها
ومضة جميلة ولكنها غامضة جدا
ياليته أخبرنا عن السبب.
تحياتي.
بوركتم جميعا ؛ أسعدني مروركم الراقي
أ. عماد هلالي ..
أ. علي عطية ..
أ.أسيل أحمد..
لا حرمنا بهاء تواجدكم ؛ تحيّتي واحترامي
معبرة ومختصرة وحاملة للرسالة..ألف شكر أديبتنا الراقية