ريشةٌ مرّت بعُرسي
فأثارت فيّ شعرًا
وشعورًا ..
لستُ أدري ..
مابنفسي ؟
أجمالٌ شعَّ منها
سوّر القلب بحسِّ
أم هواها كعبيرٍ
يُرخي منّي كلّ بأسِ !
خفّةٌ في رقّةٍ
أطلقتني بعد حبسِ
ومددتُ الكفّ رفقًا
راغبًا في حَضْنِ شمسي
طفلتي ريشةُ حبرٍ
نبع إسعادي وأنسي
براءة الجودي
لنستفد من نقدكم البنّاء