تباكى معها لموت أبيها،تحازن لحزنها،و إن احتاجت لشيء ما حضر بين يديها قبل أن يرتدإليها طرفها... حين رأته يُبالغ و يبالغ دعته لحضور زفافها مُكافأة له على إنسانيته...
تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تباكى معها لموت أبيها،تحازن لحزنها،و إن احتاجت لشيء ما حضر بين يديها قبل أن يرتدإليها طرفها... حين رأته يُبالغ و يبالغ دعته لحضور زفافها مُكافأة له على إنسانيته...
اختصرت الطريق واختارت أقصر المسافات لتخبره بأنه أخطأ العنوان
وانت اديبنا الفاضل اختصرت حكاية حب من طرف واحد كيف سار ؟؟ وإلى أين انتهى ؟؟ في سطور قليلة بلغة اكرمها
دمت مبدعا
تحية وتقدير
هنا الأفعال : تباكى .. تحازن كانت كفيلة بكشف مكنون الشخصية الساعية من خلف المطمع .. فكانت النتيجة حاضرة أمامه .
نص جميل أديبنا .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
هذا هو( جزاء سنمار) أو مقابلة الإحسان بالإساءة، ومقابلة المعروف بالمنكر
رد رادع استطاعت به ان تفهمه إنه أخطأ العنوان.
ومضة معبرة عميقة ـ فشكرا لك.
أحسنت الرّد على تمثيليته الممجوجة ..صدق المشاعر تصل إلى قلب الطرف الثاني ؛ و اختلاق الود في الأزمات لنيل الأطماع دليل على نفس خبيثة أخطأت في العنوان ..
دام لك الابداع أستاذ ابن الدين علي ..
تحيّتي واحترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
حين رأته يبالغ ويبالغ أوقفت محاولاته التي لم تنطلي عليها ـ فأفهمته إنه أخطأ العنوان.
ومضة ذكية الصياغة ، مكثفة .. لك تحياتي وتقديري.
أحسنت إداء المعنى وترجمة الرسالة .. خالص الشكر