~~~~
دخل عكاظ واثقا
أناخ ناقته , تناول كنانته , لقم قوسه
تعاطى طريدة , أصابها , انتظر...
بقيت معلقة
~~
.
.
و أيما نقد فبكل أريحية
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
~~~~
دخل عكاظ واثقا
أناخ ناقته , تناول كنانته , لقم قوسه
تعاطى طريدة , أصابها , انتظر...
بقيت معلقة
~~
.
.
و أيما نقد فبكل أريحية
ربما اخطأ الطريدة وربما لم يصب الهدف
وربما هو الذي لم يزال معلقا
ومضة ذكية وحادة
تقديري
رأيتها نقدا لاذعا للمثقفين و الشعراء..((عكاظ))..ربما اختلاف الآراء يطل من وراء الستار ..لكن كونه مغمورا أم مشهورا لا يستوجب تعلق دائرة الوعي في سهمه النافذ..
ومضة متعددة التأويلات ..أتمنى أن أكون وفقت لسبر أغوارها..
دمت للإبداع نبراسا ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ومضة مغمورة بالنّقد لما يجري في السّاحة الأدبيّة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الثقة وحدها لاتكفي لكي يخوض تلك الغمار فكان عليه اختيار الساحة أولا حتى لا تعلق خريدته تحت الأستار ... حاله كحال الكثير من المغمورين
رائعة تدعو المتلقي في الغوص فيما تتضمن فلكل كلمة مكانتها في النص
مرحبا بك في واحتك
تحاياي
شاعر مغمور دخل عكاظ وهو واثقا من نفسه
ألقى قصيدته .. كلمة ( أصابها) و( بقيت معلقة)
إذا فهى أصبحت من المعلقات
وكل يراها من وجهة نظره.
أين ردودك ياصاحب الومضة؟؟؟