أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: {إن الإنسان لربه لكنود}

  1. #1
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2020
    المشاركات : 170
    المواضيع : 8
    الردود : 170
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي {إن الإنسان لربه لكنود}

    يحدث أن تلح رغبة البحث عن السعادة المفقودة في الأمسيات الخريفية الكئيبة-كمسائنا هذا
    - فيصيب بوصلة أحدنا دواراً مزمناً من كثرة الدوران و التأرجح .. آملاً أن تقف يوماً مشيرة إلى طريق السعادة !
    يستوقفني حقاً توقنا الشديد لها .. وكيف نتجاهل كل النعم التي رُزِقناها من غير حول منا و لا قوة لننتحب على أبواب الحظ ،و نمد أيدينا متسولين بعض الفرح الكاذب..
    ولو نظر أحدنا تحت قدميه لوجد أنفاقاً مدججة بألوان الفرح .. دفنتها جيوش بؤسنا الجرارة ..

  2. #2
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    قال الشاعر:
    يا أيها الظالم في فعله والظلم مردود على من ظلم إلى متى أنت وحتى متى
    تشكو المصيبات وتنسى النعم !

    جميل هذا النص بكلمات تتدفق حكمة، وحروف طرزت بالمعاني المرهفة
    مهارة أدبية تعبيرية وروعة في التصوير.
    أهلا بك وبحرفك السامق.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية سعد الحامد أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2016
    الدولة : الولايات المتحدة الأمريكية
    المشاركات : 207
    المواضيع : 17
    الردود : 207
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميسون المدهون مشاهدة المشاركة
    يحدث أن تلح رغبة البحث عن السعادة المفقودة في الأمسيات الخريفية الكئيبة-كمسائنا هذا
    - فيصيب بوصلة أحدنا دواراً مزمناً من كثرة الدوران و التأرجح .. آملاً أن تقف يوماً مشيرة إلى طريق السعادة !
    يستوقفني حقاً توقنا الشديد لها .. وكيف نتجاهل كل النعم التي رُزِقناها من غير حول منا و لا قوة لننتحب على أبواب الحظ ،و نمد أيدينا متسولين بعض الفرح الكاذب..
    ولو نظر أحدنا تحت قدميه لوجد أنفاقاً مدججة بألوان الفرح .. دفنتها جيوش بؤسنا الجرارة ..

    يبدو لي يا ميسون إننا لا نتقن إلا الاحتفاظ بجيوش البؤس التي سحقت
    حوافرها البهجة والفال!!
    أعجبني نصك لأنه يهدف لشيء تجده مع كل عربي!
    نص جميل وهدف نبيل
    شكراً لك وحفظك الله
    ملتقى رابطة الواحة الثقافية

  4. #4
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2020
    المشاركات : 170
    المواضيع : 8
    الردود : 170
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي مشاهدة المشاركة
    قال الشاعر:
    يا أيها الظالم في فعله والظلم مردود على من ظلم إلى متى أنت وحتى متى
    تشكو المصيبات وتنسى النعم !

    جميل هذا النص بكلمات تتدفق حكمة، وحروف طرزت بالمعاني المرهفة
    مهارة أدبية تعبيرية وروعة في التصوير.
    أهلا بك وبحرفك السامق.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يا سيدة الورد.. تنثرين أريجك أينما حللت ..
    كلماتك الداعمة و عينك التي لا ترى إلا الجمال تتركان تحت كل نص توقيعاً رقيقاً بأن سيدة الورد كانت هنا ..
    شكراً لدعمك و حضورك الوارف