أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: نقد كتاب المسابقات القرآنية المحلية والدولية

  1. #1
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2017
    المشاركات : 1,624
    المواضيع : 1468
    الردود : 1624
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي نقد كتاب المسابقات القرآنية المحلية والدولية

    نقد كتاب المسابقات القرآنية المحلية والدولية
    الكتاب من تأليف عبد العزيز بن عبد الرحمن السبيهين والكتاب عبارة عن تعديد للمسابقات الكبرى فيما يسمى العالم الإسلامى خاصة السعودية فى حفظ القرآن
    وحفظ القرآن معناه عند القوم مجرد ترديد كلمات المصحف وأما تدبره وطاعته وهو المطلوب من كل مسلم فلا وفى هذا قال تعالى :
    "كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب"
    الحفظ الترديدى ليس مطلوبا فى الإسلام لأن الحفاظ دون فهم وطاعة لا يزيدون عن كونهم يشبهون الحمير التى تحمل كتبا كما قال تعالى :
    " مثل الذين حملوا التوراة قم لن يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا"
    قال الكاتب فى مقدمته مادحا ملوكه وأمرائه فى رعاية الحفاظ دون تدبر ومن ثم طاعة :
    "ظل القرآن الكريم على مر العصور موضع عناية الخلفاء والأمراء والوزراء والعلماء والحفاظ وعامة المسلمين تحقيقا لقوله سبحانه وتعالى : { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } (الحجر: 9 ) . واستجابة لأمره عز وجل : { كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب } (ص: 29).
    وحينما قامت المملكة على ما تعاهد عليه الإمامان المصلحان محمد بن سعود ومحمد بن عبد الوهاب - رحمهما الله - من نصرة الله والدعوة إليه وتطبيق شرعه، وتجديد ما اندرس من معالمه، انطلقت أشعة الإيمان لتضيء من جديد جوانب الجزيرة العربية والعالم أجمع.
    ومع مرور الزمان، يأتي الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - رحمه الله- فيعيد تأسيس المملكة العربية السعودية، وتوحد الأرجاء، ويوطد الأمن، ويؤمن السبيل إلى الحرمين الشريفين، ويبني دولة في العصر الحديث على كتاب الله الكريم، وسنة نبيه الأمين.

    وعلى هذا الأساس القوي المتين تنطلق نهضة هذه الدولة الحديثة في ميادين شتى وعلى رأسها التعليم، فتبنى مناهجه على كتاب الله الكريم حفظا وعناية وتدبرا، بل تؤسس وتنشر مدارس متخصصة في تحفيظ القرآن الكريم بلغت حتى يومنا الحاضر( 384) مدرسة، ويتم التوسع في التعليم الديني في شتى المراحل حتى قامت ثلاث جامعات إسلامية.
    ولم يقف المخلصون عند هذا الحد، بل تم فتح الفرصة أمام الراغبين من أهل الخير ومن محبي الأجر والمثوبة في إقامة حلقات خيرية في المساجد تهتم بحفظ كتاب الله الكريم وتطوير هذه الحلقات، فتصبح مؤسسات خيرية لتحفيظ القرآن الكريم تنتظم البلاد وأرجاءها ومناطقها، ..ولم تكتف الهمم العالية بهذا القدر، بل سعت إلى تشجيع على الإقبال على كتاب الله الكريم بالحفظ والعناية والتدبر، فأصدر خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز أمره بتخفيض محكومية السجناء إلى النصف لمن يحفظون القرآن الكريم، وليحول - حفظه الله - تلك السجون إلى مدارس إصلاح وتهذيب، لما يحمله هذا الكتاب من تهذيب للنفس الإنسانية وتقوية الوازع الديني فيه، فتثوب إلى رشدها، وتقلع عن ذنبها، فيعود السجين مواطنا صالحا.
    وفي سبيل خدمة كتاب الله الكريم، وتحقيقا للرسالة الخالدة، أمر - حفظه الله- بإقامة مجمع لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، وذلك لخدمة المسلمين في شتى أقطار الأرض، وتوفير المصحف الشريف لهم مع ترجمة معانيه إلى لغات متعددة، وتوزيعه عليهم وصيانته وحمايته من التحريف والخطأ، وليتحقق حفظ الله للكتاب في السطور كما تحقق في الصدور، وليصبح هذا المجمع حدثا تاريخيا بارزا بين الأحداث المهمة في تاريخ القرآن الكريم.

    وأمام هذه الأعمال يبرز عامل الاهتمام بالشباب والناشئة ليس في المملكة العربية السعودية فحسب وإنما في العالم أجمع، وضرورة جذبه وترغيبه في حفظ كتاب الله الكريم، والإقبال عليه بالحفظ والعناية والتدبر، فيصدر -حفظه الله - أمره الكريم في عام 1397هـ بإقامة مسابقة سنوية دولية في حفظ القرآن الكريم وتلاوته وتجويده وتفسيره، ورصد الجوائز المناسبة.
    ولا غرو في ذلك، فإن هذه البلاد موئل الدين وموطن الحرمين الشريفين، ومهوى أفئدة المسلمين ومبعث الرسالة وحاملة لواء الدعوة إلى الله وتتشرف بريادة العالم الإسلامي وقيادته، وقد قامت الوزارة فور صدور الموافقة الكريمة بوضع تصور متكامل لإقامة هذه المسابقة، واختيار مكة المكرمة مقرا لها، وكونت لجانا لدراسة سائر أمورها وشؤونها ومناشطها، وتحديد أهدافها، وكونت أمانة عامة لها، ووضعت الأسلوب الأمثل في كيفية تحكيمها، حيث يتم اختيار مجموعة من أهل العلم والدراسة والاختصاص في القرآن وعلومه من شتى أقطار العالم الإسلامي، ويختارون سنويا وفقا للتوزيع الجغرافي، ومناطق انتشار القراءات وطول الباع والخبرة في القرآن وحفظه وتجويده وتفسيره، كما تم وضع منهج للتحكيم يتميز بالدقة والعدالة والموضوعية."
    هذا المدح لا يستحقه أحد فالقوم ما زاد عملهم عن كونهم زادوا عدد نسخ القرآن ومن ثم أصبحت الأهداف من تلك المسابقات محرمة فالكبار يعملونها كاستعراض إعلامى أمام العامة ليظهروا فى التلفاز أو فى المذياع على أنهم يحافظون على الإسلام بينما هم فى الحقيقة يهدمونه ويعصونه بذلك الظهور ويعصونه بزيادة نسخ القرآن التى لا يعمل بها وكيف يعمل بها الحفاظ إذا كان رعاتهم يتوارثون الحكم مخالفين قوله تعالى "وأمرهم شورة بينهم" وإذا كانوا يتحكمون فى توزيع المال فيأخذون المليارات لأنفسهم ويضعونها فى مصارف الغرب الربوية مخالفين قوله تعالى " حتى لا يكون دولة بين الأغنياء منكم"
    وأما الحفاظ فغالبيتهم يطمعون فى الجائزة النقدية وبعضهم يطمع فى الشهرة حتى يستأجره الناس للقراءة فى مجالس العزاء ومن ثم يحصل على المال وحتى المحفظين أنفسهم يطمعون فى نيل جزء من كعكعة الجائزة ومن ثم أصبحت أغراض المسابقات معظمها مخالف لأحكام الله فليس الهدف منها طاعة الله
    وقال السبيهين عن المسابقات :
    "المسابقات القرآنية:
    لقد ظهرت فكرة التسابق بين بني البشر منذ عصور قديمة حيث ظهرت مسابقات متنوعة وفي شتى مناشط الإنسان أثناء حياته اليومية سواء في العدو والجري أو على ظهر دابة أو في الشرب والأكل واللباس.
    ولكن أهم تلك المسابقات حفظ القرآن الكريم ولا تعد فكرة حديثة بل عرفها الناس منذ بدايات نزول القرآن الكريم حتى تطورت عبر الحلقات أو المدارس في عصرنا الحاضر."

    والتسابق فى مخالفة أحكام الله ظهر عند الملوك والحكام الطغاة ولم يظهر فى دولة الإسلام فهو يتنافسون فى الطاعات وليس فى كونهم مجرد أجهزة تسجيل متنقلة دون طاعة
    والرجل ينسب الفضل فى إقامة المسابقات القرآنية إلى عاملين قال فيهم:"
    "ويعود الفضل إلى إقامة المسابقات القرآنية في عصرنا الحاضر إلى عاملين هما:
    -المبادرات الفردية من المهتمين بتحفيظ القرآن الكريم الذين نذروا أنفسهم وحياتهم وجهودهم وأموالهم في سبيل تحفيظ القرآن الكريم وتدريسه للناشئة والشباب والذين وجدوا في إقامة المسابقات القرآنية عاملا من عوامل الجذب والتشجيع على الإقبال على هذا الميدان.
    -اجتماع كلمة أهل الرأي من حفاظ كتاب الله ومجوديه عبر لقاءاتهم ومؤتمراتهم على ضرورة إقامة المسابقات القرآنية لشد الناشئة والشباب وجمعهم على مائدة كتاب الله.
    والمسابقات الفردية يصعب حصرها فهي منتشرة في كل فصل ومدرسة وحلقة بل حتى داخل البيت نفسه... ولكنها في الوقت نفسه تعد أحد الأسباب الهامة في قيام بعض المسابقات الرسمية"

    وكما قلت تلك المسابقات محرمة فلا وجود لها فى القرآن ولا حتى فى الروايات والتسابق فى القرآن هو إلى فعل الخيرات للحصول على الجنة كما قال تعالى :
    "فاستبقوا الخيرات"
    وقال :
    "أولئك يسارعون فى الخيرات"
    وقال:
    "إنهم كانوا يسارعون فى الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا"
    إن حفظ المسلم للقرآن الترديدى أمر يحدث من خلال الصلاة التى عبارة عن ترديد للقرآن بصورة يومية بحيث يقرأ كل يوم بعضا وفى نهاية الشهر يكون قد انتهى من القرآن وبتكرار تلك القراءة عبر السنوات سيحفظه من خلال الصلاة كما قال تعالى " فاقرءوا ما تيسر من القرآن"
    والغرض من قراءة القرآن فى الصلاة هو أن يتعلم المسلم الأحكام التى يقرئها فى القرآن فهو تذكير له بالطاعات الواجبة عليه
    الكتاب ليس فيه شىء مفيد للقارىء فى بقيته فهو مجرد ذكر لأسماء المسابقات وشروطها وسنة بدايتها ونترك مسابقة واحدة كاملة لتبين للقارىء ما فى بقية المسابقات ونذكر ألأسماء تلك المسابقات فقط حرصا على عدم تضييع الوقت فى صفحات طويلة لا فائدة منها والآن لذكرها:
    "مسابقة تلاوة القرآن الكريم:
    -الجهة المنظمة : مصلحة التنمية الدينية في ماليزيا .
    ابتدأت : في عام 1370هـ.
    الشروط :
    1-لا يقل عمر المشترك عن 17 عاما.
    2-اشتراك شخص واحد من كل قطر من أقطار العالم الإسلامي.
    3-تتحمل الدولة المشاركة قيمة تذكرة المشارك.
    4-يحل جميع المشاركين ضيوفا على حكومة ماليزيا أثناء فترة المسابقة.
    الفروع :
    ليس في هذه المسابقة مكان لحفظ القرآن الكريم. إذ المطلوب من المتسابق أن يرتل نظرا خلال مدة عشر دقائق الآيات التي تعينها له لجنة المسابقة التي تشمل عادة الصفحة ونصف الصفحة.
    وعلى كل مشارك أن يحضر الجلسة الخاصة لإجراء القرعة التي تحدد دوره في التلاوة واختيار الآيات التي يتلوها حيث إن النتيجة معتمدة عليها. وعلى المشارك تنفيذ كل التعليمات والأوامر التي تصدر من وقت لآخر، وأن يظهر بالزي الكامل."

    "-المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في مكة المكرمة
    الجهة المنظمة: وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية.
    ابتدأت: في عام 1399هـ"
    "-المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته
    الجهة المنظمة : منظمة الحج والأوقاف والشؤون الخيرية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية."
    "مسابقة وزارة التربية والتعليم
    خاصة بطلاب وطالبات المدارس.
    ابتدأت المسابقة :
    في ذي القعدة عام 1413هـ.
    "مسابقة القرآن الكريم والحديث الشريف لشباب دول مجلس التعاون الخليجي
    الجهة المنظمة : وزارة الشباب أو من يقوم مقامها في البلدان الخليجية.
    "-المسابقة الهاشمية الدولية لحفظ القرآن الكريم
    الجهة المنظمة : وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بالمملكة الأردنية الهاشمية .
    "المسابقة العالمية في حفظ القرآن الكريم
    الجهة المنظمة: وزارة الأوقاف في جمهورية مصر العربية .
    ابتدأت: في عام 1414هـ.
    "جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم
    الجهة المنظمة: لجنة حكومية عليا
    ابتدأت: في عام 1418هـ.
    "مسابقة تلاوة القرآن الكريم، بروناوي دار السلام
    "الجهة المنظمة: وزارة التخطيط الاجتماعي بالسودان وتقام المسابقة في شهر رمضان من كل عام.
    ابتدأت: في عام 1412هـ

    "مسابقة القرآن الكريم الدولية بالجمهورية التركية
    الجهة المنظمة: رئاسة الشؤون الدينية.
    ابتدأت: في عام 1418هـ.
    "مسابقة القرآن الكريم في إندونيسيا
    ابتدأت: في عام 1389هـ - 1968م
    "مسابقة خادم الحرمين الشريفين في إندونيسيا بجاكرتا
    الجهة المنظمة:
    معهد العلوم الإسلامية والعربية بجاكرتا التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

    "مسابقة تونس
    اسم المسابقة :
    المجلس الجمهوري للجمعية القومية للمحافظة على القرآن الكريم بولاية سوسة .
    بداية المسابقة:
    "مسابقة الكويت الكبرى لحفظ القرآن الكريم وتجويده
    الجهة المنظمة:
    الأمانة العامة للأوقاف في دولة الكويت .
    "مسابقة الشيخ قاسم بن محمد بن ثاني بن محمد بن ثامر لحفظ القرآن الكريم
    الجهة المنظمة:وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في دولة قطر .
    بداية المسابقة:
    في عام 1414هـ.
    "مسابقة نادي المدينة المنورة الأدبي لحفظ القرآن الكريم
    بداية المسابقة :
    بدأت هذه المسابقة في عام 1398هـ وتقام سنويا.
    "المسابقة المحلية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره
    الجهة المنظمة:
    وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد.
    ابتدأت :
    عام 1399هـ
    "جائزة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن عبد العزيز لحفظ كتاب الله الكريم
    بداية المسابقة:
    بدأت هذه المسابقة فعالياتها في عام 1410هـ.
    "مسابقة الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز - رحمه الله - للقرآن الكريم لأوائل أندية المملكة
    بداية المسابقة:
    "مسابقة القرآن الكريم بالحرس الوطني
    بداية المسابقة :
    بدأت المسابقة ضمن فعاليات المهرجان الوطني (التاسع) للتراث والثقافة عام 1414هـ

    "جائزة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات
    تاريخ المسابقة:
    بدأت المسابقة عام 1419هـ "

    واستنتج السبيهين مما ذكره من المسابقات والشروط والجوائز والمراحل العمرية التالى:
    "بعد أن تم عملية استعراض المسابقات الدولية والمسابقات المحلية سواء داخل المملكة أو خارجها.
    فإننا بهذه العملية أردنا استخراج عدة مقارنات واستنتاجات لعل من أهمها:
    1-تعد مسابقة ماليزيا الوطنية أول مسابقة دولية في مجال التلاوة فقط.
    2-تعد مسابقة إندونيسيا الوطنية أول مسابقة محلية في مجال التلاوة فقط.
    3-تعد المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في مكة المكرمة أول مسابقة في مجال الحفظ والتفسير.

    4-إن جميع المسابقات الأخرى جاءت تالية للمسابقة الدولية في مكة المكرمة.
    ومن هنا ظهر تأثرها بتجربة مسابقة المملكة العربية السعودية من حيث الأهداف والشروط والفروع وسائر المعلومات، حيث إن كثيرا منها استفادت من التجربة كما أن كثيرا منها يشارك في تحكيمها متخصصون من المملكة والبعض الآخر يتلقى المساعدة المالية والعينية لإقامة المسابقة.
    أما النواحي الفنية والعملية فقد ظهر ت في عدة سنوات ومن خلال استفتاءات أجريت على المتسابقين اتضح ما يلي:
    أ- أن كثيرا منهم بدءوا يحفظون كتاب الله من أجل المشاركة في هذه المسابقة.
    ب- ظهر من بعض الاستفتاءات عن الأشخاص الذين شاركوا في أكثر من مسابقة أن مسابقة مكة المكرمة تتسم بالجدية والتنظيم في برنامجها وأعمالها وصرامتها وموضوعيتها في التحكيم."

    كل ما استنتجه هو مدح قيادات بلده وكما قلنا المسألة ومنها تأليف الكتاب العرض منها الدعاية لقيادات بلده وهو ما يعنى أن كل ما يجرى كما قلت هو الضحك على عامة الناس عن كون الحكام هم حماة الإسلام بينما هم بالفعل هم من يعادون الإسلام فعلا وقولا

  2. #2
    مشرف قسم القصة
    مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : May 2011
    المشاركات : 7,009
    المواضيع : 130
    الردود : 7009
    المعدل اليومي : 1.49

    افتراضي

    السلام عليكم

    أراك تغرد وحدك هنا ..
    ليس دفاعاً عن دولة ما و عن فعالية ما لكن وصفك للمشاركين في بداية المقال لا يستقيم . ثم ما ادراك انهم يحفظوم بلا فهم ؟؟
    علينا أن نرتقي فيما نكتب و نطرح أمام العامة .
    شكرا .
    وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن

  3. #3
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Feb 2017
    المشاركات : 1,624
    المواضيع : 1468
    الردود : 1624
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    لو كان حفظا بفهم فلماذا انحدرنا إلى المستوى الذى تعيشه من الهزائم فى كل مجال ألا يكفيك من يسارعون لنيل رضا إسرائيل وأمريكا الا يكفيك كل هذه الدماء التى تراق فقط من المسلمين اين الطاعة والفهم فى بلاد كلها مكبلة بالظلم والظالمين من يقول الحق قيها إرهابى ومتطرف الا ترى ان شتم ماكرون وغيره كان يقع لو طبق القرآن