كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
زرع الورد في رسالته وبعض الود .. فحصد برودة شتاء ليتوانيا وميدان الشوك ..!
لا شئ يشبهها .. وحدها تشبهُ أحلامي ...
في كل دروب الغربة ..
أحمل الذكريات بين طيات معطفي
أحملُ كل رسالة غزلٍ منكِ.. أحمل في عيوني كل إبتسامة رضا
أحمل كل همسات البوح
في كل دروب الغربة ..
أبحثُ عنكِ.. وأفتشُ عنكِ.. أتباعدُ فيكِ فتدنين أكثر
في كل دروب الغربة ..
تأتي السعادةُ بألوان قوس قزح .. والحزنُ أسود !
حين يبكي الرجلُ ..أتحسسُ قلبي
وحين تبكي المرأةُ.. أتحسسُ منديلي !
أنا وعيناها والزمن طويل ...
اللهم لك الحمد علي ما منحت وما منعت...
كانت الرسائلُ باردة بيننا ..
وكان الودُ شحيح ..
ماتت عبارات التجمل والتكلف والمديح ..
وبقيت مسافات أبعدُ من حسن الظن .. وأعلي من جبال الصبر