تواعدنا..
تواددنا..
تعانقنا..
ثم إحتسينا قهوتنا معاً
دفء المكان ،، ورقة حضورها
نسمات ازمير الباردة ، وطيب النسيم
عمق عيونها ، وعيون إحساسها
أشعل لفافة تبغى وجعل رأسي يدور
إمرأة خرافية وقعت فى غرام قهوتى
ورجلٌ إستثنائى وقع فى غرام فنجانها!
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تواعدنا..
تواددنا..
تعانقنا..
ثم إحتسينا قهوتنا معاً
دفء المكان ،، ورقة حضورها
نسمات ازمير الباردة ، وطيب النسيم
عمق عيونها ، وعيون إحساسها
أشعل لفافة تبغى وجعل رأسي يدور
إمرأة خرافية وقعت فى غرام قهوتى
ورجلٌ إستثنائى وقع فى غرام فنجانها!
يالسطوة الحلم وسيطرة المشاعر..تحياتي
زيارة طيبة .. أسعدتنى
مودتى
عمر
أنشودة دافئة هامسة ـ وبوح راقي برقي المشاعر
يسمو بالروح فتسبح في فضائها.
بورك الإحساس والقلم.
رغم مرارة مذاقها لكنها لغة وصوت.. وفيض من المشاعر
فسلاما على من نسج الحروف فأتقن بهاء رسمها
تحية وتقدير
لوحة أدبية راقية تفيض بحرارة النبض وصدق المشاعر وبراعة التعبير.
طرح طيب ويراع متألق.