كما سيل أحزاني
إنهمر المطر ..
غسل الأرض العطشى
مطر.. مطر.. مطر
كصرخة أم مكلومة
ترى جثة شهيد
تجرها أشعة النهار..
كهجير صيف تموز
يغتسل بلهب
الأرواح الضالة
تتلمس طريق الوصول
لتعانق السحاب..
وتُقَبِل المطر
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
كما سيل أحزاني
إنهمر المطر ..
غسل الأرض العطشى
مطر.. مطر.. مطر
كصرخة أم مكلومة
ترى جثة شهيد
تجرها أشعة النهار..
كهجير صيف تموز
يغتسل بلهب
الأرواح الضالة
تتلمس طريق الوصول
لتعانق السحاب..
وتُقَبِل المطر
لعل الأحزان يكون لها في دواخلنا ما يفعله المطر من نماء وخصب خالص التقدير
شكرا من القلب لجميل حضورك وطيب كلماتك استاذعبد الحكيم ، كل التقدير وتحايا عطرة
كحبات المطر تنهمر فتغسل القلوب من الحزن والألم والكدر
انسابت حروفك كشلال من المشاعر، مفعمة بعذوبة التعبير، ورهافة الإحساس
تحياتي وتقديري.