من هؤلاء؟

من هؤلاء؟:
استعبدهم حاكم مصر قديما
خرج من خيرهم رسول من اولي العزم
رأوا علو صفات الله سبحانه في الأيات مع هذا الرسول الكريم
عاشوا رؤية وبيانا مع علو صفات الله سبحانه في كيفية نجاتهم من حاكم مصر وأية هلاك ذلك الحاكم
وعلى الشط الاخر من اليم وجدوا اناسا يعبدون صنما
فطلبوا من رسول الله ان يكون لهم ايضا صنما يعبدونه.
في سيناء تقاتلوا فيما بينهم على بئر يشربون منه
اذ صارت مؤامراتهم بعد ان خلوا بانفسهم تدور بينهم
بعد ان راوا أيات الله سبحانه
فدعى رسول الله الله سبحانه وتعالى فجعل لهم أعينا من الماء بعدد قبائلهم
انزل الله سبحانه عليهم المن والسلوى طعاما لهم
نكروا ذلك وتمنوا ما هو ادنى من الطعام
خرج واحد منهم فصنع لهم عجلا يعبدونه فأطاعوه
حاولوا قتل شقيق رسول الله ووزيره في الدعوة الى الله
حاولوا المكر مع خير الماكرين سبحانه
نهاهم ربهم عن الصيد بيوم السبت فكانت الاسماك تاتيهم بكثرة يوم السبت فصاروا يضعون الشباك يوم السبت فتصطاد السمك فيخرجونها يوم الحد
مات شقيق رسول الله
مات رسول الله
تولى قيادتهم نبي كان غلاما لرسول الله
طلبوا من نبيهم ان يجعل لهم ملكا
فجعل لهم ذلك الملك وزاده بسطة في العلم والجسم
طلب منهم الملك بطاعته التامة له إن ارادوا النصر
فخالفوه وشربوا مما نهاهم عنه
مات ذلك الملك الكريم
خرج من السلسلة الطيبة للانبياء دواد عليه السلام رسولا لهم وملكا عليهم
مات داوود عليه السلام
تولى الملك بعده ابنه سليمان نبيا ملكا وراوا ايات الله العديدة بين يديه
جاءهم زكريا عليه السلام نبيا فقتلوه
جاءهم يحى عليه السلام نبيا فقتلوه
إتهموا مريم الطيبة النقية بالفحشاء
جاءهم عيسى عليه السلام رسولا نبيا فحاولوا قتله
جاءهم ملك ينتقم منهم فشردهم في الارض
دخلوا الى يثرب مشردين
عاشوا بيثرب
تجارتهم الربا وبيع السلاح
بالتالي من اجل ان تزداد تجارتهم لابد من استمرار الحرب بين قبائل يثرب
فاصبحت قبائل يثرب باموال اهل يثرب مدانين لهؤلاء
أصبح اهل يثرب يتمنون ودهم لإمدادهم بالاموال والسلاح
أمن اهل يثرب بخير الرسل واطاعوه ونصروه فاصبحوا في مأمن من مكر هؤلاء
حاولوا قتل ذلك الرسول الكريم
تعاهدوا معه وغدروا به في غزوة الاحزاب
قام الرسول ذو الخلق العظيم بإجلائهم عن يثرب بأمر من الله سبحانه
خرجوا من ارض العرب مشتتين في الارض
ذاقت البشرية من ويلات مكرهم وخداعهم
قام حكام العالم بقتل الكثير منهم
اتفق اعداء الإسلام انه من اجل تفكيك العالم الإسلامي ان نجمع هؤلاء بمكان بين العرب
وجمعوهم بفلسطين
نشروا الربا والفساد بارض العرب
اشترى العرب ودهم باموالهم وأعراضهم ودينهم
ومازال العرض مستمرا بأرض العرب
فمن هؤلاء؟

كما قال فولتير (سادتنا و أعداؤنا..الذين نحتقرهم..الشعب الأكثر بغضاء في العالم) ..
و على الرغم من الهجوم عليهم في أكثر من مجال ثقافي و فكري و الطّرد من بعض البلدان إلا أن ال (غيتو) أو ما يعرف بالحي اليهودي هو مصطلح يستخدم لوصف سياسة الدّول تجاههم حين تحظر عليهم العمل في بعض المشاريع الاقتصادية قد أتاح لهم كسب تعاطف التنويريين الغربيين..
و في رسالة اللاهوت و السياسة يرى سبينوزا أن قيام ال (غيتو ) من صنع اليهود أنفسهم...فكيف تم هذا الانتقال من مرحلة الرّفض إلى مرحلة التماهي مع العقل و الفكر العالمي؟

بوركت أستاذ رأفت أبو طالب...
تحيّتي و احترامي

لليهود صفات عديدة في القرآن:
1]إشعالُ الفتن ضدَّ المسلمين، وشدّة عداوتهم، وحربهم لهم. تطاولهم على الله تعالى، فادّعوا
أنّ له ولد، وأنّه فقير وهم أغنياء، ولم يسلم أحدٌ من شرورهم، قال تعالى:
(لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ).[
٢] الصدّ عن سبيل الله تعالى، والكذب عليه، فاستحقوا بذلك لعنته، وغضبه وعليهم إلى يوم القيامة،
إضافةً إلى أنّه جعل منهم القردة والخنازير، وما ذلك إلّا عقوبة لهم. الكذبُ، والغدر، والخيانة،
ونقضُ المواثيق والعهود، ويشهد التاريخ بهذه الصفات، حيث حاولوا قتل النبي عليه الصلاة والسلام
غير مرّة، فنقضوا بذلك عهدَهم معه، قال تعالى: (فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ).
[٣] قتل الأنبياء صلوات الله عليهم، وممّن قتلوا من الأنبياء زكريا، ويحيى. الاعتداءُ على الخلْق، وأكلُ أموالهم بالباطل، وعصيانُ الله تعالى،
وعدم التناهي فيما بينهم عن المنكرات. إخفاءُ العلم وكتمانه، على الرغم من أمر الله لهم بتبليغه. الحسدُ، ونشر الفساد في الأرض،
وإشاعةُ الفاحشة فيها، والحرصُ على الحياة. البخلُ، والذلّ.
هؤلاء هم ـ وهذه هى صفتهم.

كما قال فولتير (سادتنا و أعداؤنا..الذين نحتقرهم..الشعب الأكثر بغضاء في العالم) ..
و على الرغم من الهجوم عليهم في أكثر من مجال ثقافي و فكري و الطّرد من بعض البلدان إلا أن ال (غيتو) أو ما يعرف بالحي اليهودي هو مصطلح يستخدم لوصف سياسة الدّول تجاههم حين تحظر عليهم العمل في بعض المشاريع الاقتصادية قد أتاح لهم كسب تعاطف التنويريين الغربيين..
و في رسالة اللاهوت و السياسة يرى سبينوزا أن قيام ال (غيتو ) من صنع اليهود أنفسهم...فكيف تم هذا الانتقال من مرحلة الرّفض إلى مرحلة التماهي مع العقل و الفكر العالمي؟

بوركت أستاذ رأفت أبو طالب...
تحيّتي و احترامي

بوركتي استاذتنا سحر محمد سمير على ثناءكم الطيب
دمتي على خير

لليهود صفات عديدة في القرآن:
1]إشعالُ الفتن ضدَّ المسلمين، وشدّة عداوتهم، وحربهم لهم. تطاولهم على الله تعالى، فادّعوا
أنّ له ولد، وأنّه فقير وهم أغنياء، ولم يسلم أحدٌ من شرورهم، قال تعالى:
(لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ).[
٢] الصدّ عن سبيل الله تعالى، والكذب عليه، فاستحقوا بذلك لعنته، وغضبه وعليهم إلى يوم القيامة،
إضافةً إلى أنّه جعل منهم القردة والخنازير، وما ذلك إلّا عقوبة لهم. الكذبُ، والغدر، والخيانة،
ونقضُ المواثيق والعهود، ويشهد التاريخ بهذه الصفات، حيث حاولوا قتل النبي عليه الصلاة والسلام
غير مرّة، فنقضوا بذلك عهدَهم معه، قال تعالى: (فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ).
[٣] قتل الأنبياء صلوات الله عليهم، وممّن قتلوا من الأنبياء زكريا، ويحيى. الاعتداءُ على الخلْق، وأكلُ أموالهم بالباطل، وعصيانُ الله تعالى،
وعدم التناهي فيما بينهم عن المنكرات. إخفاءُ العلم وكتمانه، على الرغم من أمر الله لهم بتبليغه. الحسدُ، ونشر الفساد في الأرض،
وإشاعةُ الفاحشة فيها، والحرصُ على الحياة. البخلُ، والذلّ.
هؤلاء هم ـ وهذه هى صفتهم.

نعم صفتهم في الخبث لا منتهى لها
لكن العبرة ليست بخبثهم
العبرة لمن ينتظر منهم الخير
والمجبر على الشئ يقنع اخاه بإمكانية ان ينبت للكلب صوف
فعليه الإنتظار والصبر
تحياتي وتقديري لاستاذتنا ناديه محمد الجابي