تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
تعتبر عيناكِ وسيلة النقل الأخطر في العالم، فجميع من سافروا في عينيكِ لم يعودوا حتى الآن.
كاميرا المراقبة التي تلاحقكِ كلّ يوم؛ تأخذ بياناتها من عيوني.
المقص الذي قَصَصْتِ به خصلات شعرِك؛ مايزال فمه مفتوحاً من الدهشة.
ترانيم غزلية ولا أروع
واعترافات عشقية بلغة جميلة مقدمة على
طبق من لؤلؤ المشاعر وجوهر الكلم.
دام ألقك وإبداعك.
ادّعيت البارحة أنّ سمعي ثقيل لتكرّري كلامكِ أكثر من مرّة، فجرعةٌ واحدة من صوتكِ...لا تكفيني.
لأنّكِ خُبزي اليوميّ..لا تُهمّني أزمة انقطاع الرّغيف.
لأنّ اسْمكِ يخصّني وحدي..جَعلتُهٌ كلمة المرور لجميع حساباتي الشخصيّة.