لأنّكِ في رأسي وأفكاري..
أدلّكُ جبيني برفقٍ أثناء التأمّل لئلّا أزعِجك.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لأنّكِ في رأسي وأفكاري..
أدلّكُ جبيني برفقٍ أثناء التأمّل لئلّا أزعِجك.
البعوضة التي امتصّت من دمكِ...
ماتت بجرعةٍ زائدة من السُّكّر.
اكْتبي على مهل،كي يستوعب القلم درس الرقص مع يديكِ.
لأنّكِ من فصيلة الأزهار…
يُوَقّع الربيع على بطاقتكِ الشخصية عند إصدارها.
معزوفات مرصعة بجمال الحرف يتمايل لها النبض طربا
على أوتار عشق سرمدي.
مبدع أديبنا وبديع انهمارك.
إخلعي قفّازاتكِ الشتويّة عن أصابعكِ قليلاً!
إذ يحقّ للصقيع تذوّق بعض السكّر.
حُفرة المطر التي عَكَسَت صورة وجهِك؛ أصبَحَت أجمل من البحيرات السبع.
اخْرجي إلى رجل الثلج !
وعلّميه معنى العطر،
ومعنى الأزهار
فهو لن يَحْيا للربيع القادم
خطرات حب تحمل رسائل فاتنة طروب تبتهج لرؤيتها القلوب.
تحياتي.