وحينَ رأيتُ الصّبحَ أسودَ قد عَمِي
وأيدٍ بصمتٍ تكسرُ الخبزَ في فَمِي
وفيضًا من الإحسان أَشْعلَ مدمعِي
علمتُ بهجرٍ يَغْرسُ السّمَّ في دَمِي
فإنّي بلا عينيكِ أحملُ مأتمِي
حسين العفنان
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وحينَ رأيتُ الصّبحَ أسودَ قد عَمِي
وأيدٍ بصمتٍ تكسرُ الخبزَ في فَمِي
وفيضًا من الإحسان أَشْعلَ مدمعِي
علمتُ بهجرٍ يَغْرسُ السّمَّ في دَمِي
فإنّي بلا عينيكِ أحملُ مأتمِي
حسين العفنان
شكرا لقلبك وما حملت حروفك
لقلبك الفرح
مقطوعة جميلة ومعبرة..
دمت بروعتك
ومضة معبرة دام العطاء خالص التقدير
دام عطائك اخي الشاعر
نص جميل وثري