للميت حقوق على الأحياء تُصان، و للأحياء حقوق على الأحياء تُهدر...
سباعيّة» بقلم مصطفى السنجاري » آخر مشاركة: آمال يوسف »»»»» ماتت بقاياها» بقلم الحسين الحازمي » آخر مشاركة: الحسين الحازمي »»»»» همسة» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» سهام الهيام» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الدمية» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جائع ... ق.ق.ج» بقلم مقبولة عبد الحليم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كومبارس» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من مذكرات سحاب» بقلم زاهية » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صَخِبَ الذاكرة..» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
للميت حقوق على الأحياء تُصان، و للأحياء حقوق على الأحياء تُهدر...
أما حق الميت على الحي .. فهى تلقينه الشهادة، ثم الدعاء له ، وقراءة سورة يس
ثم تغسيله وتكفينه والصلاة عليه ـ ثم الدعاء له بعد الدفن.
وأما حق الحي على الحي ان يجعله يعيش في سلام بدلا من الصراع والحروب
حياة يتنفس فيها الإنسان معاني الحرية والمساواة والإخاء والعزة والكرامة
ولكن للأسف هذه الحقوق تهدر تحت ضغوط العبودية والتفرقة العنصرية
والطبقية، والقهر والهوان ، وظلم الإنسان لأخيه الإنسان.
بوركت ـ ولك تحياتي.