للميت حقوق على الأحياء تُصان، و للأحياء حقوق على الأحياء تُهدر...
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
للميت حقوق على الأحياء تُصان، و للأحياء حقوق على الأحياء تُهدر...
أما حق الميت على الحي .. فهى تلقينه الشهادة، ثم الدعاء له ، وقراءة سورة يس
ثم تغسيله وتكفينه والصلاة عليه ـ ثم الدعاء له بعد الدفن.
وأما حق الحي على الحي ان يجعله يعيش في سلام بدلا من الصراع والحروب
حياة يتنفس فيها الإنسان معاني الحرية والمساواة والإخاء والعزة والكرامة
ولكن للأسف هذه الحقوق تهدر تحت ضغوط العبودية والتفرقة العنصرية
والطبقية، والقهر والهوان ، وظلم الإنسان لأخيه الإنسان.
بوركت ـ ولك تحياتي.