للميت حقوق على الأحياء تُصان، و للأحياء حقوق على الأحياء تُهدر...
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
للميت حقوق على الأحياء تُصان، و للأحياء حقوق على الأحياء تُهدر...
أما حق الميت على الحي .. فهى تلقينه الشهادة، ثم الدعاء له ، وقراءة سورة يس
ثم تغسيله وتكفينه والصلاة عليه ـ ثم الدعاء له بعد الدفن.
وأما حق الحي على الحي ان يجعله يعيش في سلام بدلا من الصراع والحروب
حياة يتنفس فيها الإنسان معاني الحرية والمساواة والإخاء والعزة والكرامة
ولكن للأسف هذه الحقوق تهدر تحت ضغوط العبودية والتفرقة العنصرية
والطبقية، والقهر والهوان ، وظلم الإنسان لأخيه الإنسان.
بوركت ـ ولك تحياتي.