للميت حقوق على الأحياء تُصان، و للأحياء حقوق على الأحياء تُهدر...
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
للميت حقوق على الأحياء تُصان، و للأحياء حقوق على الأحياء تُهدر...
أما حق الميت على الحي .. فهى تلقينه الشهادة، ثم الدعاء له ، وقراءة سورة يس
ثم تغسيله وتكفينه والصلاة عليه ـ ثم الدعاء له بعد الدفن.
وأما حق الحي على الحي ان يجعله يعيش في سلام بدلا من الصراع والحروب
حياة يتنفس فيها الإنسان معاني الحرية والمساواة والإخاء والعزة والكرامة
ولكن للأسف هذه الحقوق تهدر تحت ضغوط العبودية والتفرقة العنصرية
والطبقية، والقهر والهوان ، وظلم الإنسان لأخيه الإنسان.
بوركت ـ ولك تحياتي.