كان یهوى تناول الغذاء على أنغام أم كلثوم. یترنّح طرباً بینما ینهش لَحْم الحسّون الذي أخرسته بندقیّته
قبل ساعات.
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
كان یهوى تناول الغذاء على أنغام أم كلثوم. یترنّح طرباً بینما ینهش لَحْم الحسّون الذي أخرسته بندقیّته
قبل ساعات.
سفاح وله مشاعر وذوق
ومضة ساخرة واكثر من رائعة
دمت بألق
قاتل وصياد لكن صاحب مزاج وطرب.
قال أحمد فؤاد نجم:
يا صياد الطيور
يا صياد الطيور يا خالي
صُباعك عن زناد الموت
انا عصفور ضعيف الحال
ولا كفّيش لعيالك قوت
ومضة بارعة في اقتناص اللقطة، وحبك المفارقة
دمت في إبداع وتمكن.
أحسنت المثال لواقع متناقض شائع الوجود ومثله الذي يدعي الحب ولا يحفل بمشاعر من يحب ومن يؤيد بلسانه ويقوض بأفعاله ..أزكى التحيات
ولما العجب؟؟؟؟ هو يهوى الصيد كما يهوى الطرب
وما أكثر ما نحمل في داخلنا من متناقضات.
بوركت ولك تحياتي.