أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: طرب(ق.ق.ج)

  1. #1
    الصورة الرمزية ابراهيم ياسين قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2021
    المشاركات : 291
    المواضيع : 34
    الردود : 291
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي طرب(ق.ق.ج)

    كان یهوى تناول الغذاء على أنغام أم كلثوم. یترنّح طرباً بینما ینهش لَحْم الحسّون الذي أخرسته بندقیّته
    قبل ساعات.

  2. #2
    الصورة الرمزية سمر أحمد محمد أديبة
    تاريخ التسجيل : Feb 2013
    المشاركات : 1,083
    المواضيع : 96
    الردود : 1083
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    سفاح وله مشاعر وذوق

    ومضة ساخرة واكثر من رائعة
    دمت بألق
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية ابراهيم ياسين قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2021
    المشاركات : 291
    المواضيع : 34
    الردود : 291
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمر أحمد محمد مشاهدة المشاركة
    سفاح وله مشاعر وذوق

    ومضة ساخرة واكثر من رائعة
    دمت بألق
    شكراً أ.سمر على المرور الجميل.

  4. #4
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    قاتل وصياد لكن صاحب مزاج وطرب.
    قال أحمد فؤاد نجم:

    يا صياد الطيور

    يا صياد الطيور يا خالي
    صُباعك عن زناد الموت
    انا عصفور ضعيف الحال
    ولا كفّيش لعيالك قوت

    ومضة بارعة في اقتناص اللقطة، وحبك المفارقة
    دمت في إبداع وتمكن.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  5. #5
    الصورة الرمزية ابراهيم ياسين قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2021
    المشاركات : 291
    المواضيع : 34
    الردود : 291
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي مشاهدة المشاركة
    قاتل وصياد لكن صاحب مزاج وطرب.
    قال أحمد فؤاد نجم:

    يا صياد الطيور

    يا صياد الطيور يا خالي
    صُباعك عن زناد الموت
    انا عصفور ضعيف الحال
    ولا كفّيش لعيالك قوت

    ومضة بارعة في اقتناص اللقطة، وحبك المفارقة
    دمت في إبداع وتمكن.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    و ما أكثر الصيّادين أصحاب المزاج العالي. شكراً على المرور الجميل أ.نادية. تحيّة دائمة

  6. #6
    الصورة الرمزية عبدالحكم مندور مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    المشاركات : 4,494
    المواضيع : 59
    الردود : 4494
    المعدل اليومي : 0.67

    افتراضي

    أحسنت المثال لواقع متناقض شائع الوجود ومثله الذي يدعي الحب ولا يحفل بمشاعر من يحب ومن يؤيد بلسانه ويقوض بأفعاله ..أزكى التحيات


  7. #7
    الصورة الرمزية ابراهيم ياسين قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2021
    المشاركات : 291
    المواضيع : 34
    الردود : 291
    المعدل اليومي : 0.25

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكم مندور مشاهدة المشاركة
    أحسنت المثال لواقع متناقض شائع الوجود ومثله الذي يدعي الحب ولا يحفل بمشاعر من يحب ومن يؤيد بلسانه ويقوض بأفعاله ..أزكى التحيات

    شكرا أستاذي الكريم. مودّتي الدائمة

  8. #8