نص جميل طرزته برهافة إحساسك، وجمال كلماتك، وانهمر فيه الشعور
بصور شعرية مدهشة.
دمت بكل خير.
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
نص جميل طرزته برهافة إحساسك، وجمال كلماتك، وانهمر فيه الشعور
بصور شعرية مدهشة.
دمت بكل خير.
ما شاء الله!
قصيدة متألقة وأبيات مميزة ومعان مؤثرة ومعبرة لامست المشاعر فلا فض فوك!
في الحقيقة أظنك وقعت في فخ من يتعامل مع الزحاف باعتباره للتفعيلة وهذا خطأ يقع فيه الجل الجليل من الشعراء والعروضيون، والحقيقة أن الزحاف يكون للبحر لا للتفعيلة بمعنى أن الزحاف الذي يصيب نفس التفعيلة يتغير وفق البحر الذي تكون فيه بل ووفق الموضع الذي تكونه في البحر ... وأظنني كتبت قبل أعوام كثيرة مقالة مختصرة لشرح هذا الأمر في قسم العروض ربما. باختصار مستفعلن الحشو في البسيط أيتها الراقية لا يصيبها زحاف أبدا، وكذا أظنك سهوت في عروضة أحد الأبيات التي تنتهي بـ "قلبي والتي يكون فيها زحاف الخبن وجوبا.
دام ألقك الزاهر!
تقديري
الشاعر القدير د. سمير العمري
لك الشكر أولاً على حضور ربما ردّ بعض الروح إلى قصيدة أتعبتني جنيناً ووليداً ثم في وقت ما تصوّرت مصيرها الوأد.
ما ذكرته عن فخ الزحاف صحيح، وحين نبهني الأستاذ عبد الحكم مندور إلى ذلك مشكوراً شقّ عليّ العودة لمراجعة القصيدة لكثرة ما استعملت فيها من زحاف، ولكني وجدت أن الخبن في (مستفعلن) الأولى مستحسن عند البعض على عكس ذلك في الثانية.
ولك الشكر ثانياً لأنك نبهتني لما لم أتنبه إليه من قبل في عروض هذا البيت:
لذا فليكن صدر البيت: بل كلُّ هذي الدُّنا في القلب مسكنُهابل كلُّ هذي الدُّنا قد أُسْكِنَتْ قلبي
في كلّ حيٍّ أرى همّي ويعتمِلُ
أكرر شكري العميق
دام حضورك الثريّ البهيّ
تحيتي وتقديري
مرحبا أختي الفاضلة آمال
أرجو الله أن تكوني بخير وعافية
كنت هنا أستمتع مع من مر من هنا بأعذب الشعر وأجمله
سلمت وأسعد الله كل أوقاتك
تحيتي وتقديري
ما أجمل هذا الإنهمار! وتلك العذوبة الآسرة التي رافقت حرفك ..رغم الشجن، على طول القصيدة
دمت بكل خير..ودام نبضك رقراقا..