تسلق شجرة الكبر فلم يقطف سوى ثمار الندم.
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تسلق شجرة الكبر فلم يقطف سوى ثمار الندم.
قال الشاعر:
كَمْ جَاهِلٍ مُتَوَاضِعٍ
سَتَرَ التَّوَاضُعُ جَهِلَهُ
وَمُمَيَّزٍ فِي عِلْمِهِ
هَدَّمَ التَّكَبُّرُ فَضَّلَهُ
فَدَعِ التَّكَبُّرَ مَا حَيَّيْتَ
وَلَا تُصَاحِبْ أهْلَهُ
فَالْكِبْرُ عَيْبٌ لِلْفَتَى
أَبَدًا يُقَبِّحُ فِعْلَهُ
ومضة مكثفة وفيها عبرة ، ناقدة ومؤثرة.
دمت والحرف الهادف.
إنها الحقيقة التي لا تشوبها شائبة
احسنت احسن الله إليك
شكراً لك
ملتقى رابطة الواحة الثقافية
أولا الصورة مبهرة وتموج بالحركة والسرعة في كلمة تسلق، وثانيا : الشجرة التي تسلقها ونوعها، وثالثا : القطاف أو الثمار الذي حصده، ورابعا : العبرة والعظة، أربع حركات في جملة واحدة تمثل حياة كاملة أو نمط من أنماط الحياة التي يعيشها إنسان ما، دمت مبدعة راقية ومتألقة
نتيجة متوقعة..
ومضة فيها حكمة..
عمر