أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: قصيدة رثاء الأستاذ الدكتور محمد حسن السمان (رحمه الله)

  1. #1
    الصورة الرمزية عادل العاني مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    المشاركات : 7,783
    المواضيع : 246
    الردود : 7783
    المعدل اليومي : 1.14

    افتراضي قصيدة رثاء الأستاذ الدكتور محمد حسن السمان (رحمه الله)

    بمزيد من الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة الأستاذ الدكتور محمد حسن السمان والذي كان أحد أعمدة رابطة الواحة الثقافية منذ تأسيسها, تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون .
    وقد رثاه الشاعر الكبير أحمد حسن أبو إلياس :
    *******
    إلى حبيبي وأبي وأخي وروحي الإنسان العظيم والقلب الكبير، من له –بفضل الله- فضلٌ كبير قديم عليَّ، أ. د. محمد حسن السمانMhd Hassan Al-Samman m، في جنته بإذن الله ورحمته، من ابنك أحمد حسن، ما علمت برحيلك يا حبيبي الا اليوم والله



    هَلْ مَاتَ؟ لَوْ مَاتَ حَتَّى،.. فَهْوَ لَمْ يَمُتِ
    وَلَنْ... وَلَوْ قِيلَ، مَهْمَا قِيلَ عَنْ ثِقَةِ
    مَا زَالَ يَنْظُرُ فِي مِرْآةِ عَيْنِيَ، كيْ
    أَرَى، وَيَمْشِي طَوَالَ الشَّوْقِ في لُغَتِي
    يَؤُمُّني نَحْوَ حُلْمي، مُنْذُ وَضَّأَنِي
    بِنَظْرَةٍ، أَذَّنَتْ شِعْرِي عَلَى شَفَتِي
    مِنْهَا عَرَفْتُ مَوَاقِيتَ الصَّلَاةِ عَلَى
    سَجَّادَةٍ وَرَقٍ فِي صَفِّ أَخْيِلَتِي
    وَكَانَ مِنْ أَوَّلِ الُمْعْطِينَ لِي قَلَمًا
    وَقَالَ لِي: انْصبْهُ فِي سَطْرٍ كَمِئْذَنِةِ
    نَصَبْتُهُ، ثُمَّ مِنْ أَيَّامِهَا وَأَنَا
    مُؤَذِّنُ الْحِبْرِ فِي مِحْرَابِ فَلسَفَةِ
    صَلَّيْتُ، حَتَّى أَرَى لِي أَيَّ مُعْجِزَةٍ
    تُهْدَى لَهُ، قَالَ: يَابْنِي، أَنْتَ مُعْجِزَتِي
    دَفَنْتُهُ وَقْتَهَا فِي النَّبْضِ، جُبَّتُهُ
    رُوحِي، وَلِيًّا.. وَقَلْبِي أَرْضُ أَضْرِحَةِ
    فَكُلَّمَا تُهْتُ فِي صَحْرَاءِ مَسْأَلَةٍ
    نَادَى بِعَطْفِ حُقُولٍ نَحْوَ سُنْبُلَةِ
    أَقُولُ "أَيْنَكَ"، لَكِنْ لَا يَقُولُ سِوَى
    "فِيكَ"، الْتَفَتُّ لَهُ فِي أصْلِ حَنْجَرَتِي
    فَفَاتَنِي عِنْدَهَا حَتَّى يُعَلِّمَني
    فَنَّ التَّخَلِّي، فَلَمْ يَلْحَقْهُ مُلتَفِتي
    نَادَى "عَرَفْتَ، إِذَنْ؟"، وَازْدَادَ فِيَّ كَمَا
    لَمْ تَقْوَ –قَبْلُ- كِنَايَاتِي وَتَوْرِيَتِي
    حَتَّى اكْتَفَيْتُ بِطَعْمي، مِثْلَ أُحْجِيَةٍ
    حُلُولُهَا خُطْوَةٌ فِي أَلْفِ أُحْجِيَةِ
    لَمَّا رَآنِي وَقَدْ أَدْمنْتُ كَمْ غَرَقٍ
    أَلْقَى لِيَ الشَّطَّ فِي أَعْمَاقِ أَوْرِدَتِي
    خَرَجْتُ مِنْ مَوْجَةِ الْمَاضِي، لأَشْكُرَهُ
    مِثْلَ الْغَرِيبَيْنِ، لَكِنْ قُلْتُ: يَا أَبَتِ
    وَلَمْ تُكَذِّبْ "دِمشْقُ" الطِّفْلَ فِي لُغَتِي
    فَرَحَّبَتْ بِي، وَرَبَّتْ فِيَّ قَافِيَتِي
    فَكَانَ يُمْسِكُ أَقْلَامِي بِكُلِّ يَدِي
    لِيُثْبِتَ الْعِطْرَ فِي إِصْحَاحِ زنْبَقَتِي
    وكَانَ أَرَّخَ فِي نَعْلَيَّ كَمْ جِهَةٍ
    حَتَّى إِذَا ضِعْتُ نَادَتْ خُطْوَتِي جِهَتِي
    وَكَانَ وَاللهِ لَمَّا كُنْتُ مُزْدَحِمًا
    بِجِسْمِ مُرِّي، بَدَا لِي رُوحَ سُكَّرَةِ
    عَرَفْتُهُ وَأَنَا رَهْن السُّقُوطِ عَلَى
    لَا أَرْضَ، أَهْدَى طُيُورِي بَعْض أَجْنِحَةِ
    وَكُنْتُ جُنْدِيَّ آلَامِي، أُحَارِبُنِي
    وَأَسْفكُ الرُّوحَ مِنْ شِرْيَانِ محْبَرَتِي
    أَعَادَ تَعْلِيمَ سَيْفِي أَنَّ تِلْكَ يَدِي
    وَأَنْ جُرُوحِي لِنَفْسِي غَيْرُ لائِقَةِ
    وَأَنَّ كُلَّ قَنَاعَاتِ الْحُرُوبِ إِذَا
    لَمْ تُنْهِ طَعْمَ احْتِلَالِي مَحْضُ هَلْوَسَةِ
    وَأَنَّ مَعْرَكَةً سَاوَتْ هَزِيمَتُهَا
    انْتِصَارَهَا دَائِمًا لَيْسَتْ بِمَعْرَكَتِي
    فَكَيْفَ أَزْهُو بِقَتْلي لامْرئٍ، وَلَهُ
    طِفْلٌ، هُوَ ابْنِي، وَهَذِي الأُمُّ أَرْمَلَتِي
    فَيَنْبَغِي أَنْ أَرَى سَطْرًا أَحَبَّ سِوَى
    سَطْرِي الْمُدَمَّرِ فِي أَنْقَاضِ تَجْرِبَتِي
    لأَنَّنِي –مِثْلَمَا تَرْجَمْتُ نَظْرَتَهُ
    مَحَارَةٌ لَمْ أُثَمِّنْ –بعْدُ- لُؤْلُؤَتِي
    أَعْطَى رَغِيفَيْنِ لِي، وَاللهُ أَعْلَمُ بِي
    وَكُنْتُ أَحْوَجَ إِنْسَانٍ لأَرْغِفَةِ
    كَمْ قَالَ "خُذْ"، لَمْ يَقُلْ لِي "هَاتِ"، قُلْتُ لَهُ
    "أَلَنْ تَقُولَ...؟" مَشَى بِي، دُونَ أَجْوِبَةِ!
    وَظَلَّ يَتْرُكُ لِي فِي خُطْوَتَيْهِ رُؤًى
    وَوجْهَةً، وَطَرِيقًا جَنْبَ بُوصَلَةِ
    أُحِبُّهُ مِثْلَمَا أَحْبَبْتُ نَفْسِيَ، كَمْ
    أَعْطَيْتُهُ "كُلْيتي" فِي "حُلْمِ" تَضْحِيَتِي
    وَكَمْ تَنَزَّهَ فِي قَارّاتِ ذَاكِرَتِي
    وَكَمْ تَنَفَّسَ رَغْمَ الْبُعْدِ مِنْ رِئَتِي
    وَكَمْ أَتَى أَلْفُ "مُوسِى" مِنهُ "مِصْرَ" دَمِي
    فِي وَقْتِ طَيْشِي، فَلَمْ تَكْفُرْ فَرَاعِنَتِي
    أُحِبُّهُ مِثْلَ طِفْلٍ حِينَ قِيلَ لَهُ
    "أَبُوكَ مَاتَ" بَكَى مِنْ دُونِ أَسْئِلَةِ
    وَبَاتَ يَنْبشُ حِضْنًا فِي التُّرَابِ لِكَيْ
    ينَامَ جَنْبَ أَبٍ فِي حِضْنِ مَقْبَرَةِ
    أُحِبُّهُ مِثْلَ فَلَّاحٍ لِسُنْبُلِهِ
    وكَالْعَجُوزِ لأُنْسٍ فَوْقَ مصْطَبَةِ
    وَكَالْقَصَائِدِ لِلْأَقْلَامِ فِي وَرَقِي
    وَكَالْغُصُونِ لأَزْهَارٍ وَفَاكِهَةِ
    وَكَالطّيُورِ لأَعْشَاشٍ وَرَفْرَفَةٍ
    وَكَالشَّوَاطِئِ فِي اللقْيَا بِأَشْرِعَةِ
    وكَالْمَوَاسِمِ لِلْحَقْلِ السَّخِيِّ عَلَى
    غُصُونِهَا بِثِمَارٍ مُعْظَمَ السَّنَةِ
    أُحِبُّهُ.. لَسْتُ أَدْرِي كَيْفَ أَعْذرُهُ
    لأنَّهُ غَابَ عَنِّي دُونَ مَعْرِفَتِي
    هَاتَفْتُهُ.. لَمْ يَرُدَّ.. الْحُزْنُ وَسْوَسَ لِي
    بِأَنَّهُ لَمْ يَعُدْ تعْنِيهِ مُشْكِلَتِي
    وَأَنَّهُ نَسِيَ ابْنًا فِي الزّحَامِ، وَلَنْ
    يَعُودَ يُنْقِذُهُ مِنْ أَلْفِ مَضْيَعَةِ
    وَالْيَوْمَ أَرْجُو لو اْنَّ الْحُزْنَ يَصْدُقُ فِي
    مَا قَالَ عَنْهُ لِقَلْبِي بِاسْمِ وَسْوَسَتِي
    يَا لَيْتَهُ كَانَ مَشْغُولاً، فَيُهْمِلَنِي
    وَلَا يَرَدّ .. وَلَا يَرْجُو مُكَالَمَتِي
    لَكِنَّهُ..... ماتَ.. لَمْ يَتْرُكْ عَلَى سَعَةٍ
    فِي الأَرْضِ لِي غَيْرَ كَوْنٍ حَجْمَ مَقْبَرَةِ
    هَلْ مَاتَ حَقًّا، وَمَا عَادَتْ لأُمْنِيَتِي
    مِنْ فُرْصَةٍ لِلِقَاءٍ مَحْضِ أُمْنِيَةِ!
    أَلَنْ أَرِنَّ عَلَيْهِ الآنَ، ثُمَّ إِذَا
    رَأَى –الْمَسَا- رَقَمِي، يَنْوِي مُهَاتَفَتِي
    هَلْ مُتَّ..؟ لَوْ مُتَ حَتَّى، أَنْتَ لَمْ تمتِ
    فَكَيْفَ لَمْ تَتَّصِلْ بِي اليَوْمَ يَا أَبَتِ


    شعر أحمد حسن محمد (أبو إلياس)
    مع السلامة يا حبيبي وانا لله وانا اليه راجعون



  2. #2
    مشرف قسم القصة
    مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : May 2011
    المشاركات : 7,009
    المواضيع : 130
    الردود : 7009
    المعدل اليومي : 1.49

    افتراضي

    رحم الله الأديب والشاعر الفاضل الدكتور محمد حسن السمان وأسكنه فسيح جناته.
    و القصيدة تقطر حزنًا ووجدانًا.. وهي من أجمل ما قرأت في الرثاء.
    رحم الله أديبنا وعظم الله أجركم.
    وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن

  3. #3
    قاص
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 598
    المواضيع : 65
    الردود : 598
    المعدل اليومي : 0.09

    افتراضي

    رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى، وكل الشكر للشاعر الصديق أحمد حسن على قصيدته التي يرثي فيها أستاذنا الشاعر والناقد والمفكر والعالم الدكتور محمد حسن السمان، فكم ألمنا فراقه وكم نفتقده

  4. #4
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,064
    المواضيع : 312
    الردود : 21064
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    رثاء غرق بالحزن وأغرق قلوب المتلقي
    آلمتنا وأبكيتنا بقصيدة مؤثرة وبكلمات صادقة معبرة
    اللهمّ أسكنه فسيح الجنان، واغفر له يا رحمن، وارحمه يا رحيم،
    اجعل قبره روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار.
    اللهمّ يمّن كتابه، ويسّر حسابه، وثقّل بالحسنات ميزانه،
    وثبّت على الصّراط أقدامه، وأسكنه في أعلى الجنّات،
    بجوار حبيبك ومصطفاك صلّى الله عليه وسلّم.

    ا

  5. #5
    الصورة الرمزية محمد سمير السحار شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    المشاركات : 2,014
    المواضيع : 144
    الردود : 2014
    المعدل اليومي : 0.30

    افتراضي

    غفر الله له ورحمه بواسع رحمته وجعل قبره روضة من رياض الجنّة وأسكنه فسيح جنانه
    كان يزرع الخير في كلّ مكان يمشي فيه
    البقاء لله تعالى
    إنّا لله وإنّا إليه راجعون
    لا حول ولا قوة إلا بالله
    إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
    إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني

  6. #6
    الصورة الرمزية عادل العاني مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jun 2005
    المشاركات : 7,783
    المواضيع : 246
    الردود : 7783
    المعدل اليومي : 1.14

    افتراضي

    رثاء أ. د. محمد حسن السمان رحمه الله

    الشاعر شاهر الحربي



    إن غــاب عــن ديـوانـنـا السمـان
    ما الشعـر ما الشعراء ما الديوان
    هــو روحه و لكـم بكيت لروحـه
    مـٰذا سـيـفعـل دونـه الـجـثـمــان
    فـي واحة الشعــراء بيـن نخيلها
    أبكي و يبكي الجـذع والأغصـانُ
    والـطـيـر "سمفونية" مـكـلـومــةٌ
    لـحــنُ الــوداع لـتهــجـم الغربانُ
    و الـبـئر جـفـفـهـا البكاء ليرحلوا
    عــنــا رعــــاة الإبــل والـبــدوانُ
    طـلـلٌ سنصبح بعد أجمل واحـةٍ
    و غـدا يـهـــجُّ الأُنـس والإنـسـانُ
    مـهمـا أقـول فما وصفت مصابنا
    دنـيـــا و مــا للــسـاكنيـن أمـــانُ
    علَـمٌ علــى رأس العلوم تجمعـت
    فـيـه الـمــدارك كـلــهــن حـسـانُ
    و مـفـــوهٌ كــره الـمــذيــع نـزالـه
    لـغـــةٌ تـزلــزل قـلـبــه و بـيـــــانُ
    وخـفـيـفُ ظــلٍ و ابتسامة واثقٍ
    و أبـــــوٌةٌ لـصـغـــارنـا وحـــنـــانُ
    يا شـام مات اللـيـث حرا شامخـا
    و كـذا لـيـوثـك مــا حـمـاك جبانُ
    يا شــام خـلــف ألــف علـمٍ نافــعٍ
    وكذا شيوخك فـي العلوم تفانـوا
    يا شــام دونَ ألــف بـيـتٍ معجـزٍ
    و الـكــل يـشــهــد أنــه الـفـنـــانُ
    إن خط سطرا واحدا في دفتري
    فـالـتـاج حـيـث يــوقع الـسـمـانُ


    *******
    شهريار

  7. #7
    الصورة الرمزية محمد سمير السحار شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    المشاركات : 2,014
    المواضيع : 144
    الردود : 2014
    المعدل اليومي : 0.30

    افتراضي

    غفر الله له ورحمه وأسكنه فسيح جنانه وجعل قبره روضة من رياض الجنّة
    البقاء لله تعالى
    لا حول ولا قوة إلا بالله
    إنّا لله وإنّا إليه راجعون

  8. #8
    قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Nov 2019
    المشاركات : 3,444
    المواضيع : 234
    الردود : 3444
    المعدل اليومي : 2.18

    افتراضي

    مرثية صادقة النبض تتقاطر وجعا بكلمات مؤثرة تطبع في الوجدان بلغة شفيفة الحزن.
    إنا لله وإنا اليه راجعون، اللهم ارحمه وأدخله فسيح جناتك.