تعطّلت أنابيب التدفئة في الصّف. على كرّاسته البيضاء، رَسَم شمساً باسمة و ووضع أصابعهُ فوقها.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تعطّلت أنابيب التدفئة في الصّف. على كرّاسته البيضاء، رَسَم شمساً باسمة و ووضع أصابعهُ فوقها.
ما أذكاه من طفل .. أستخدم الشمس ليتدفأ بها حتى لو كانت رسما على ورق
في بلاد تملأ الشمس سماها ولا تحسن استخدام الطاقة المتجددة.
ومضة بارعة ـ أجدت حبك فكرتها.
تحياتي.
عقولهم صفحات بيضاء لم يلوث نقاءها الواقع .. فلندعهم يصوغون الأمل ببراءة
رائعة مع فنجان قهوتي الصباحية
دام البهاء أديبنا الفاضل
تحية وتقدير
وضع يده على الحل في براعة فهل من يعقل ويفهم وينفذ؟؟
ومضة رائعة الفكرة والصياغة.
دمت والإبداع.