على شُرفة البيت ألقاكِ عصراً
و بيتكِ يسْمو امتداداً و طولا
و كيف السبيل لتلك الأعالي؟
أنا ما استَطعتُ إليكِ سبيلا
فيا ليتني كنتُ جِذْعاً وحيداً
لأمْكث تحت النوافذ جيلا
و في كلّ يومٍ أشُقّ الترابَ
و أنمو...لأقرب منكِ قليلا
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
على شُرفة البيت ألقاكِ عصراً
و بيتكِ يسْمو امتداداً و طولا
و كيف السبيل لتلك الأعالي؟
أنا ما استَطعتُ إليكِ سبيلا
فيا ليتني كنتُ جِذْعاً وحيداً
لأمْكث تحت النوافذ جيلا
و في كلّ يومٍ أشُقّ الترابَ
و أنمو...لأقرب منكِ قليلا
أحسنت وأبدعت شاعرنا الرائع
شدو من الحب الجميل
دمت مبدعا، ودام حرفك رائعا.
مشاعر صادقة تتدفق شعرا، فتتناثر الحروف عزفا وسحرا.
ما أروعك.