استهلَك أُمنيتين لإعادة ذراعيه المبتورتَين، و في الأمنية الأخيرة طَلبَ أمّه الفقيدة، بَكِيَا و المارد معاً و عاد كلٌّ إلى محبسه المظلم.
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
استهلَك أُمنيتين لإعادة ذراعيه المبتورتَين، و في الأمنية الأخيرة طَلبَ أمّه الفقيدة، بَكِيَا و المارد معاً و عاد كلٌّ إلى محبسه المظلم.
ساعده المارد بتحقيق أمنيتين بإعادة ذراعية المبتورتين في تلك الحروب البشعة
( بأطراف صناعية) ـ ولكن إعادة الأم إلى الحياة كان طلب فوق طاقة المارد
فبكيا معا وعادا كل إلى محبسه المظلم.
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى مؤثرة حد البكاء.
دام إبداعك.
ما كل ما يتمناه المرء يدركه
كل شيء يجري بتقدير الله ومشيئته.
ومضة ساخرة ومؤلمة ومؤثرة.
تحياتي.
عاد المارد إلى قمقمه.. وعاد هو لسجن حزنه..ظلمات بعضها فوق بعض!
نص مؤثر يروي الوجع باقتدار
أبدعت الوصف سيدي