وأغض طرفي إن بدت لي جارتي فتنوب عنها ألف بنت سافرة وأغض ألفا حائرا فكأنني أمشي كمن حرم العيون الناظرة أين المفر وكل زاوية ترى فيها تبختر فاجر أو فاجرة الدين أصبح جمرة يا صاحبي وحلاوة الإيمان فيه الآسرة يارب أدركنا برشد بعده حسن الختام ورحمة في الآخرة
- كانت إحدى خواطري بدون تشكيل ، فنقلتها لكم هنا فعذرا لترك التشكيل ، وفي أدبكم الكفاية
***