من يبتاع الورد منك
يا امرأة تجاوزت
حدود الوقت
أيروي العطر الذي
يرافقك حكايتك
لعاشق غادر
محطته الأخيرة
بعد منتصف الوهم
لا سبيل للورود
لتوصل كلمات تحلَّقت
على الشفاه وأغتيلت
في لحظة صمت ..
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
من يبتاع الورد منك
يا امرأة تجاوزت
حدود الوقت
أيروي العطر الذي
يرافقك حكايتك
لعاشق غادر
محطته الأخيرة
بعد منتصف الوهم
لا سبيل للورود
لتوصل كلمات تحلَّقت
على الشفاه وأغتيلت
في لحظة صمت ..
ما أصعب الغدر وهو يأتي ممن أحببناه
لبوحك غصة الألم ولحرفك جماليته رغم وجعه
لا سبيل للورود
لتوصل كلمات تحلَّقت
على الشفاه وأغتيلت
في لحظة صمت ..
إحساس صادق وكلمات عذبة
دام لك التميز.
بوح ينضح بالألم ببوح شفيف، وجلد للذات عنيف.
كل الود لحرفك الرقيق.
رقيق هذا البوح على ما فيه من ألم!
شدني أسلوبك الجميل سيدتي
لك محبتي وتقديري
أكثر من رائعة
في رسمك لهذه اللوحة الفنية
لوحة بائعة الورد
وقد تجاوزت مرحلة حدود الوقت
على ملامحها وقسماتها حكاية عاشق غادرها
في مرحلة محطته الأخيرة
ولم يبق سوى ظله المخيم على اللوحة
هل للورد سبيل لتوصيل كلمات حلقت
وماتت على الشفاه
في لحظة صمت
لا سبيل
سوى لوحتك التعبيرية الجميلة
المرسومة بريشتك الفريدة
وألوانك الزاهية
دمت بخير
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما