كانت تنزف حبرا و ترتقي في عشقه
.. و كان يرتقي حتى تُوج على رأس العمل .
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كانت تنزف حبرا و ترتقي في عشقه
.. و كان يرتقي حتى تُوج على رأس العمل .
تحب زميلها في العمل ـ تعمل بكل جد وتهديه حصيلة جهدها توددا وعشقا له
بينما هو مشغول عنها ـ يستغل جهودها ليرتقي
حتى توج على رأس العمل.
هكذا رأيتها ... فهل وفقت؟؟
ومضة سبكت بمهارة تكثيقية فحكت الكثير
بحروفها القليلة.
بل هى نفس الزاوية أخي عبد السلام ... فهذا هو عين ما قلته
ولابد أنه سيتخلص منها بعد أن أصبح على رأس العمل
فهذه هى شريعة المتسلقين.
ولكم تحياتي.
دعس على مشاعرها وعشقها بقدميه حين كان يرتقي في عمله
من جهدها الذي سخرته له.
ومضة مؤلمة.