لعبلةَ في الفؤاد جِمارَ شوْقٍ
.............................وعاشقُها أنا ما دُمْتُ حيّا
أبادِلُها الهَوى كأساً بكأسٍ
................................فأثملُ وهْيَ منّي كالثُّريّا
وأرْشُفُ مِنْ لُماها أيَّ رَشْفٍ
...........................فأحْسَبُ أنّني لامَسْتُ ضيّا
أسامِرُها فَتغْمِزُ من قناتي
..................................وَعبْقرُ ها يِتيهُ بها عَليّا