كلما همّت أن تلقي عليه القبض متلبساً بجريمته
تذكرت جريمتها ، فتتراجع !
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كلما همّت أن تلقي عليه القبض متلبساً بجريمته
تذكرت جريمتها ، فتتراجع !
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا
كلنا ملأى بالعيوب ـ ومن كان بلا خطيئة فليرمها بحجر
ومن كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة
ومضة هادفة عالية التركيز ـ ثرية الفكرة ـ فيها موعظة وعبرة
قاصة مبدعة أنت متمكنة من حرفك.
بوركت واليراع.
يقول الشاعر:
لِسانُكَ لا تَذكُرْ بِهِ عَورَةَ امرئٍ
فَكُلُّكَ عَوراتٌ وللنّاسِ ألسُنُ
وعَيناكَ إنْ أبدَتْ إليكَ مَعايِبًا
فَدَعها وَقُلْ يا عَينُ للنّاسِ أعيُـنُ
ومضة عميقة المغزى حيكت بأسلوب ممتع
أسجل إعجابي العميق بقلمك.
لعلني هنا توقفت متفكرا في بعض أمور من وحي ومضتك القصصية المعبرة وما كان التفكر إلا في اتساع حيثيات الجرائم تلك وطبيعتها والمسؤولية عنها، وكذا في حالنا المؤسفة التي ساء فيها الخلق حتى بات يعد الذي يشغله عيبه عن عيوب الناس من الأخيار ولا حول ولا قوة إلا بالله.
تقديري