ومما قلت يوما.. :
..
قَدْ كَانَ نَهْج الْحَبّ عُذريّا فَــمَا
قَصُـرَت نَوَازعُـهُ عَن التلمــــيحِ
يغْشَي الْفَتَى لُجَجَ الصَّبَابَةِ ذَاهِلًا
عَن هَفْوَة تُفْضِي إلَى التَّصْرِيحِ
..
. .
فَتَسَوّر الْأغْرَارُ مِحَرَابَ الْهَوَى
وأتَوْا بكــل قَبيــحةٍ وَقَبِيـــحِ