تقدم ليجلس على طرف سريرها يبحث عن آثار وجودها، وبقايا ضحكاتها في فضاء الغرفة
سرت رعدة في ثنايا جسده ـ ورفع عينين مرغرتين، وغص بالدموع.
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
تقدم ليجلس على طرف سريرها يبحث عن آثار وجودها، وبقايا ضحكاتها في فضاء الغرفة
سرت رعدة في ثنايا جسده ـ ورفع عينين مرغرتين، وغص بالدموع.
الفقد إحساس مر لا يعرفه إلا من ذاق طعمه وجرب مرارته
هو أصعب شعور يمر على القلب فيقسمه إلى أشلاء فيكاد يتمزق من الألم
يغيبون عن أعيننا ولكنهم يظلوا داخل قلوبنا حتى نلقاهم
الله يرحم كل غالي فقدناه ويجعل مثواهم جنات النعيم.
ومضة جميلة ومؤثرة ـ بورك القلب والقلم.
همسة : مرغرغتين
الأمكنة تنقل لنا الذكريات بدقة
وكذا العطور التي يتركها الراحلون كلما شممناها تجر معها ألف ذكرى
فكيف إذا كان من نحب هو من رحل، وإلى الأبد
أقصوصة كلها شجن
تحية ... ناريمان
تذكرت قول المبدع السعودي ياسر التويجري " الفقد ملعون ، لكن البعاد العن، احيان قطع العروق أهون من الكية " !
البعادُ عندي أحيانا أشد قسوة من الفقد !
ومضة حزينة فيها عمق الاحساس
تحياتي
أحسنت..إنها موجودة داخله ..وما زالت تملأ وجدانه ..هناك من غادرونا وذكراهم لاتغيب وتزداد الوحشة إليهم مع مر الأيام..أحسنت ..أزكى التحيات