بارك الله وهذا الحرف الجميل وما يحمل من معان سامية
اتت من مشاعر صادقة
اكرمك الله كما اكرمت هذا الحرف
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بارك الله وهذا الحرف الجميل وما يحمل من معان سامية
اتت من مشاعر صادقة
اكرمك الله كما اكرمت هذا الحرف
حسن ما تكتبه فالناس تقرأه
أما واللهِ ما كُنّا يَبابا
..........................وَلا بعنا الكرامةَ والتُّرابا
وَلا لانَتْ عَريكُتُنا لِـ"موشي"
.....................هِي الأقزامُ منْ عاثَتْ خرابا
وإن كُنا نكابدُ أو نعاني
.................فما زلنا لِذي الأرضِ الصِّحابا
وقد حمَل اللِّواءَ بها رجالٌ
................بـ "وعْد الله" يرجون الحسابا
لئنْ قلَب الأنامُ لنا مِجنّاً
..................فنحنُ نَرُدُّ بالفعل الجَوابا
ستأتيك البِشارةُ فالأرضُ حُبْلى
..................ولا ندري متى تلد الخطابا
أخي العزيز كان لي شرف التواجد على صفحتك واقترح عليك ان تجمع هذا النص الحواري الجميل تحت عنوان تختاره وتنقله ليقرأه الاخوة في الواحة والامر لك أولا وأخيرا
..تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
أبيات كأنها كتبت بدماء القلب لا بمداد اليراعة فلا فض فوك أيها المبدع!
نعم تجار الدماء كثر وأمراء الحروب أهل فجر وعهر وقهر والله المستعان!
تقديري
مبدعنا الكبير وأستاذنا القدير شرفتني وحرفي المتواضع ياكبير القيمة والقامة.
مرورك الزاهي بدر وتوقيعك الراقي فخر ورأيك الغالي أعلى جبهةَ القوافي وأثلج صدر العبد الفقير وأفرح قلبه.
دمتَ ودام حرفك سراجاً زاهراً باهراً يَهدي التائهَ ويُرشد الضليلَ.
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.