أشجان.

الذكريات وحدها حياة تنحت تفاصيلها على القلوب حنينا وشجنا .. وهنا ابدعت اديبتنا الجميلة شذب الالم
رائع ما جاد به الفكر والقلم ياغالية
كل عام وانت بخير

حضورك يضفي على الحروف جمالا ، وتأتلق النصوص زهوا وتحلو
لك من القلب المحبة وباقات من الورد.

العبب في الحياة انها تخلف الذكريات و العيب في الذكريات أنها لا تنسى
مودتي

قد نغيب كالغروب وقد يلهينا الزمن ، ولكن تبقى ذكريات الأحبة
في ركن القلب لا تموت ولا تنسى.
سامية وعميقة قراءتك ، وراقي ومعبر حضورك.
فشكرا لك من الأعماق.

توظيف مميز للمفردات جعل المعنى المرتاد جميلا ومؤثرا.
دمت بكل ألق وعطاء!

تقديري

توظيف مميز للمفردات جعل المعنى المرتاد جميلا ومؤثرا.
دمت بكل ألق وعطاء!

تقديري

تحية مزينة بباقة من الفل والرياحين لزيارة أسعدتني
ولا أقصد زيارتك لحرفي المتواضع وإنما لتواجدك بعد غيبة طويلة في واحتك
التي اشتاقت لعميدها ـ فعادت وازدهرت وجرى الماء بالحياة بين ربوعها
فأهلا بك في بيتك ياصاحب الواحة وكبيرها وأميرها.
ولك كل التقدير والإحترام.

لملم بقاياحنينه وسافر يجوب بحار أشجانه
فأمطرت عينيه شوقا وحنينا إلى قلب ذهب وتركه.

عندما يكون للبلاغة دور البطولة
هذا ما رأيته هنا من توظيف لظلال الكلمات
لينتج عنها ومضة عميقة رائعة
حاول الهروب ولكنه حمل حنينه معه.. وأين المفر ؟!

نعم وربما عيناها كذلك أحسنت أديبتنا الراقية.. هكذا الحب الحقيقي.. أطيب الأمنيات

الذكريات هي البسمة العابرة في غفلة من الزمن وهي المرار العالق في الحلق على مدي الزمن

سلمت بيمنك ودمت بألق

ومضة صدحت بمشاعر المرأة المهمشة في ذكريات رجلها ..
تواجدت في المكان لكنها غابت في القلب و الوجدان و هذا حال بعض النساء ..
ومضة مكثفة تجمع براعة التصوير و سحر البيان ..
تحيّتي و احترامي

عندما يكون للبلاغة دور البطولة
هذا ما رأيته هنا من توظيف لظلال الكلمات
لينتج عنها ومضة عميقة رائعة
حاول الهروب ولكنه حمل حنينه معه.. وأين المفر ؟!

ممتنة لأحرفك التي امتد عطرها حتى انتشر أريجه على صفحتي
فابتهجت لحضورك الكريم.
ولك كل الود والورد.

نعم وربما عيناها كذلك أحسنت أديبتنا الراقية.. هكذا الحب الحقيقي.. أطيب الأمنيات

بورك مرورك وجميل تعبيرك وقراءتك وإطلالة حروفك
بثناء أرجو أن استحقه.
كل امتناني وتقديري.