ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
هى قصة امرأة قررت أن ترفض وجوده فهو لم يعد ذلك الرجل
الذي يستطبع أن يعزف على اوتارها
فالشهقة .. والتي يبدو إنها كانت روح الحياة بينهما اندثرت في مهدها.
لغوص أبجديتك في بحر الكلام جمالا أغرقنا بروعته
في نص جاء شفافا رقيق الكلمة ، بليغها.
دام لك الإبداع طيعا.