ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما عدتُ أُبْصِرُهُ ..
لحنًا على وَتَري
فالشَّهقةُ اندثَرَتْ ..
في مهدِها العُذْري
هى قصة امرأة قررت أن ترفض وجوده فهو لم يعد ذلك الرجل
الذي يستطبع أن يعزف على اوتارها
فالشهقة .. والتي يبدو إنها كانت روح الحياة بينهما اندثرت في مهدها.
لغوص أبجديتك في بحر الكلام جمالا أغرقنا بروعته
في نص جاء شفافا رقيق الكلمة ، بليغها.
دام لك الإبداع طيعا.