بعيدة بعض الشيء عن مجتمعاتنا الشرقية وإن وُجدت دور رعاية الأيتام .. والتبنِّي أيضا بنسبة ضئيلة ولكن ليست على تلك الشاكلة
كان الشعور هنا عاليا والأمومة طاغية والتصوير متقنا ناطقا
والخاتمة صادمة
بوركت واليراع مبدعتنا القديرة
تحاياي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بعيدة بعض الشيء عن مجتمعاتنا الشرقية وإن وُجدت دور رعاية الأيتام .. والتبنِّي أيضا بنسبة ضئيلة ولكن ليست على تلك الشاكلة
كان الشعور هنا عاليا والأمومة طاغية والتصوير متقنا ناطقا
والخاتمة صادمة
بوركت واليراع مبدعتنا القديرة
تحاياي
تستهويني حروفك ـ تعابيرك ـ مقدرتك على الإستحواذ على القارئ
بفكرة جميلة، ولغة سامقة، ومضمون هادف، وسرد مشوق
تمتلكين قلما رائعا، وفكرا خصبا
لقصة أكثر من رائعة.
تحياتي وكل تقديري.
ماشاء الله أسلوب قصصي جميل وتصوير يديع للمشاعر العميقة بالأمومة حتى عشنا معك الحدث والشعور
شكراً لهذا الجمال .