كان يستعدّ للخروج حين تذكّر أنّ بجيبه حين نام عددا من القطع النّقديّة.
عاد إلى غرفته متفقّدا.
قال: سلمت يد نظّمت ورتّبت.
قالت شاكرة: الحمد للّه الواحد الوهّاب.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كان يستعدّ للخروج حين تذكّر أنّ بجيبه حين نام عددا من القطع النّقديّة.
عاد إلى غرفته متفقّدا.
قال: سلمت يد نظّمت ورتّبت.
قالت شاكرة: الحمد للّه الواحد الوهّاب.
عاد إلى غرفته متفقدا نقوده التي تسربت من جيبه حين نام
فلما لم يجدها قال: سلمت يد نظمت ورتبت ..
رمزا لغياب القطع النقدية
قالت شاكرة: الحمد لله الواحد الوهاب ..
رمزا لما غنمت إنها هبة من عند الله وليست منك.
ومضة ظريفة صياغة ومعنى
وأهلا بطلتك التي اشتقنا إليها.
شكرا أستاذتي نادية على التشجيع الدائم ...
لا أذيع سرا عندما أقول انني اشتاق الى الواحة كما تشتاق الطيور الى أوكارها
مودتي
ومضة ساخرة بفكر ذكي وحرف مائز.
دام إبداعك.
ومضة قصصية خفيفة الظل أديبنا الجميل ..
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نعم الرفيقة الراقية هي الهبة الحقيقية ..أحسنت..بارك الله فيك
الكنز في غنى القلب ..
جميلة الومضة بمحمولها ..
دمت بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ