كان يستعدّ للخروج حين تذكّر أنّ بجيبه حين نام عددا من القطع النّقديّة.
عاد إلى غرفته متفقّدا.
قال: سلمت يد نظّمت ورتّبت.
قالت شاكرة: الحمد للّه الواحد الوهّاب.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كان يستعدّ للخروج حين تذكّر أنّ بجيبه حين نام عددا من القطع النّقديّة.
عاد إلى غرفته متفقّدا.
قال: سلمت يد نظّمت ورتّبت.
قالت شاكرة: الحمد للّه الواحد الوهّاب.
عاد إلى غرفته متفقدا نقوده التي تسربت من جيبه حين نام
فلما لم يجدها قال: سلمت يد نظمت ورتبت ..
رمزا لغياب القطع النقدية
قالت شاكرة: الحمد لله الواحد الوهاب ..
رمزا لما غنمت إنها هبة من عند الله وليست منك.
ومضة ظريفة صياغة ومعنى
وأهلا بطلتك التي اشتقنا إليها.
شكرا أستاذتي نادية على التشجيع الدائم ...
لا أذيع سرا عندما أقول انني اشتاق الى الواحة كما تشتاق الطيور الى أوكارها
مودتي
ومضة ساخرة بفكر ذكي وحرف مائز.
دام إبداعك.
ومضة قصصية خفيفة الظل أديبنا الجميل ..
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نعم الرفيقة الراقية هي الهبة الحقيقية ..أحسنت..بارك الله فيك
الكنز في غنى القلب ..
جميلة الومضة بمحمولها ..
دمت بخير و عافية
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ