لا تلمني..

عزيزتي أ. نغم ولعلي تجنبت ان ابدأ بكلمة أختي لأني لمست أنك في مقتبل العمر، وأنا في خريف العمر، على أي حال أستطيع من خلال النص المنشور أعلاه، ولعله أول نص اقرأه لك إن لم تخني الذاكرة، أنني أمام موهبة حقيقية تحتاج إلى قليل من الدربة وامتلاك الأدوات بمزيد من قراءة روائع الشعر العربي، وصولا إلى مقعد متقدم بين الشواعر بإذن الله ..
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

-تشرفت بمروركم الراقي..ورأيكم الكريم أستاذي الفاضل.. وأخي الكبير أحمد المعطي

أشكر جميل نصحك وتشجيعك والشكر الأكبر لأنك أثنيت على موهبتي، وهذا يكفيني، ويغنيني عن لقب شاعرة، ولعلك تراجع ردي السابق على أستاذي محمد ذيب سليمان في هذا الخصوص.
-أما بالنسبة للذاكرة ..فهي تخون معظمنا أحياناولا علاقة لها بالعمر
لكن للأمانة ..فقد مررت حضرتك منذ مدة على قصيدة -آه حلب. وأسعدني جميل تفاعلك وقتها مع حرفي المتواضع البسيط، الذي أعتز به كإعتزازي في ردك هناك، وحضورك هنا.
بارك الله فيك
لكم مني كل الشكر والتقدير والإمتنان.

دمت في حفظ الرحمن

قصيدة رقيقة الحس والجرس ـ أبدعت نسج صورها وتراكيبها.
دام لقلمك البهاء.

عزيزتي أسيل
أشكر لك جميل هطولك،وحسن تذوقك لحرفي المتواضع.
لاحرمنا الله منك غاليتي
لك مني أجمل تحية مع خالص المودة والتقدير
دمت بخير وسلام