حين نسيتُ اسمي هناك
لمْ اهتمّ كثيرًا
كانتِ الشمس قربَ جسدي
و كنتُ حافيًا انسجُ للطريقِ رداءه
الشتاءُ يهذي’
السرير في حالة سيئة’
الوجهُ ينتظر وردة بيضاء,
الشارعُ يضيق من جهة الريحِ
و أنا احاول انْ احتمي بالشكّ و اليقين
كيف لي انْ ألملم كلّ هذة الاشياءِ لديّ
كيف لي اصدّق ما حلمت به....