امتهنت الخياطة .. تقوس ظهرها ... استقامت بناتها
امتهن السياسة ... تعرت بنات أفكاره
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
امتهنت الخياطة .. تقوس ظهرها ... استقامت بناتها
امتهن السياسة ... تعرت بنات أفكاره
جنت ثمر غرسها في الأولى وضاع الاحتشام في الثانية والرابح من يربح رضا الله ..أحسنت..معبرة لها دلالتها..خالص التقدير
رغم تقوس ظهرها من مهنة الخياطة لكنها وهبت بناتها الاستقامة
أما من امتهن السياسة كذبا وخداعا فخلعت أفكاره مثاليتها ، فوقع في شر أعماله
وكل يحصد ما جنى.
ومضة معبرة وموفقة.
ولك تحياتي.
هناك مهن تستر صاحبها وتهب الاستقامة
وهناك مهن تفضح صاحبها وتعري أفكاره.
ومضة جميلة بمحمولها ولغتها.