سيرة صديق الحلو الذاتية

السيرة الذاتية
صديق محمد احمد الحلو الخليفة.
مواليد 1954
كوستي وسط السودان
وعاش في من قلي شمال كوستي ودره غرب
كوستي.
درس الشريعة والقانون بجامعة الإمام المهدي
دورات في الصحافة والإعلام بكلية الدراسات الإعلامية
عضو مؤسس نادي القصة السوداني 2000م
عضو مؤسس رابطة الاصدقاء الادبية بكوستي.
عضو اتحاد الكتاب السودانيين
عضو جمعية الروائيين السودانيين
عضو هيئة تحرير. مجلة كوستي الثقافية الإلكترونية
عضو نادي القصة السعودي
عضو اللجنة الثقافية لمعهد جوته الألماني بالخرطوم
2000. 2005
المشرف على الملف الثقافي لجريدة التيار
كاتب عمود بالصيحة
الإلكترونية

عضو اتحاد المثقفين العرب.
ومحرر في مجلة اتحاد المثقفين العرب. ثقافتك.
ذكر صديق الحلو
في كتاب معجم المؤلفين السودانيين
1510 م__2010م
من عصر الفونج الي العصر الحديث
تأليف البروفسير قاسم عثمان نور.
مقدم برنامج إذاعية بإذاعة الصحة والحياة باسم تجربتي الإبداعية
الإصدارات :
الفصول مجموعة قصص قصيرة 24 قصة 1985
غصة في الحلق مجموعة قصص قصيرة 34 قصة 2000
كتاب امرأة من الزمن الماضي 50 قصة قصيرة 2005
رهاب الحكايات مجموعة قصص 15 قصة. ولديه روايات هي :
رواية دروب وعرة
رواية ايام الشدو الأخيرة.
رواية زمن عامر الجعفري
رواية
رسام الملكة. من دار ويلز هاوس بجنوب السودان ومجموعة قصص عن ايام الثورة السودانية.مجموعة قصص العالم لاينتهي خلف النافذة من دار نرتقي.مجموعة قصص أطفال تحت الطبع باسم
عشوشة تفتقد الصواب.

ترجمت بعض قصصي للانجليزية والفرنسية
كمأ أنني شاركت في توقيع مجموعتي القصصية رهاب الحكايات
و روايتي حروبات كبيرة في معرض الكتاب بالشارقة. بمناسبة توقيع مليون كتاب كرقم قياسي عالمي استضافة الشارقة عاصمة للثقافة العالمية

تقديم أوراق نقدية بمركز عبدالكريم ميرغني بامدرمان
سيرة الوعي المعاش عن المختلف عيسى الحلو
الاديبات السوداني ات
ملكة الشمس والجان رواية سيف الدين حسن بابكر
وعدة محاضرات عن الرواية والقصة القصيرة بالمجلس القومي لرعاية الآداب والفنون
ووزارة الثقافة الاتحادية.

سيرة ثرية ومشرفةلأديب سوداني كبير له نشاط ثقافي مميز
وصاحب الكثير من المؤلفات الأدبية.
تشرفنا بك في الواحة فأهلا بك دائما وما تقدمه بتعريف بالأدباء السودانيين
وكل عام وأنت بألف خير.

سيرة ذاتية رائعة لكاتب سوداني وقاص كبير ومثقف ومتفاعل
مع كل صنوف الالنشاط الثقافي السوداني
وقد استطاع في مسيرته لكتابة القصة القصيرة أن يواكب التحولات الأجتماعية
والسياسية والثقافية في المجتمع السوداني.
وله بصمته الأسلوبية الخاصة واختياره الجيد للمواضيع المرتبطة بالحساسية الأجتماعية الجديدة
والنهايات دائما عنده مفتوحة على الأمل والتفاؤل.
أهلا بك أديبنا ولك كل الأحترام والتقدير.