حتى لو اعتذرت الرياح للغصن سيبقى مكسورا.
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حتى لو اعتذرت الرياح للغصن سيبقى مكسورا.
لو فقه الغصن سر الوجود
لأبدل الكسر زهراً
ومضى يحمل مما مضى عبرة يشيد به الآتي من حياته
ما مضى قد مضى فالتمس عبرا ...... وانطلق راشداً قاصداً دررا
تحياتي وسلامي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
(مالهذا الغصنِ مالا)
واشتكى الريحَ وقالا
هل يعيدُ العذرُ غصناً
باتَ مكسوراً ممالا
فاعذروهُ إنه إذ
كَسَرتهُ الريحُ زالا
وهل بعد الكسر جبر
وما يفيد الأعتذار بعد أن قد قضى الأمر.
ومضة جميلة عميقة الدلالة، معبرة.
سلمت يداك.
حقيقة ..
اختيار موفق
تحياتي