في فورة غضب اقتلع شجرة حبها من بستانه
متناسيا أن جذورها القوية ممتدة تحت الأرض تتوعده بأن تنبت مكانها
ألف شجرة عشق، وألف شجرة حنين.
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
في فورة غضب اقتلع شجرة حبها من بستانه
متناسيا أن جذورها القوية ممتدة تحت الأرض تتوعده بأن تنبت مكانها
ألف شجرة عشق، وألف شجرة حنين.
حتى لو اقتلعت شجرة المحبة في عاصفة غضب
فستستعصي الجذور على القلع ـ بل ستمتد أكثر في الأرض
متوعدة بالعودة لتنبت من جديد ألف شجرة عشق
وألف شجرة حنين.
جميل هنا شاعرية الصورة ورقة التعبير في جذوة وجدانية دافئة ورقيقة
نثرت حروفها بأداء طاب معنى ومغنى.
فلك تحياتي وودي.
الأساس المتين والجذور القوية لا يطالها ضرّ مهما كانت رياح الغضب عاتية
أبدعت نسجًا وبيانًا وتصويرًا ومشاعرًا فشكرا لك هذا البهاء
تحية وتقدير
قص قصير نثر مشاعر غلفها الشّجن ..
مبدعة كعادتك أستاذة أسيل أحمد..
تحيّتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ